تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يعبر عنها بصيغتها الكيميائية O=C1N=NC(N1c2ccccc2)=O، بالإضافة إلى اسمها الكيميائي C8H5N3O2، من المركبات العضوية ذات الأهمية البيولوجية والكيميائية. يشير الاسم الكيميائي إلى تركيبها الجزيئي، حيث تتألف المادة من عدة عناصر كيميائية مختلفة مثل الكربون والهيدروجين والنيتروجين والأكسجين.
بمجرد أن نلقي نظرة على الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذه المادة، يمكننا فهم مزيد من ملامحها. يبلغ وزن المادة الجزيئي الكلي 175.0381764 غرام/مول، وهو معلم يساعد في تحديد كتلتها الذرية. يتألف الجزيء من 13 ذرة ثقيلة، مما يعكس تركيبها الذري.
من الناحية الكيميائية، يُظهر الكثافة الذرية للذرات في الجزيء، والتي تعتبر 22.317965، توزيع الكتل والتركيب الذري للمادة. هذا يشير إلى الطريقة التي يتفاعل بها الجزيء وكيفية تفاعله مع المركبات الأخرى.
من الناحية الكيميائية الحيوية، يمكن القول إن الجزيء يظهر خصائصًا تُظهرها معلومات مثل عدد المراتب الهيدروجينية المقبولة والمانهولد لوج بي (Mannhold LogP) الذي يُساهم في فهم توزيع الجزيء بين المواد القابلة للذوبان في الماء وتلك القابلة للذوبان في الدهون.
علاوة على ذلك، تُظهر مؤشرات مثل عدد الروابط الأروماتية وعدد الذرات الثقيلة والروابط القطبية والتوزيع الهندسي للروابط، جميعها معلومات تفصيلية تساهم في فهم الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمركب.
إن فهم هذه الخصائص يلعب دورًا هامًا في تحديد استخدامات المادة في الصناعة أو البحث الطبي، وكيفية تفاعلها مع البيئة والكائنات الحية. يتطلب الكثير من الأبحاث الإضافية للتعمق في فهم هذه المادة بشكل أكبر وتحديد تطبيقاتها العملية والفوائد المحتملة.