تتبنى المادة الكيميائية المُعرَّفة بالصيغة الكيميائية C34H42O20 اسمًا علميًا هو “O=c1c(OC2OC(C(O)C(C2O)O)COC3OC(C(O)C(C3O)OC4OC(C(O)C(C4O)O)C)C)c(oc5c1c(O)cc(c5)OC)-c6cc(O)c(O)cc6”. يُعرَف هذا المركب الكيميائي بالعديد من الخصائص والمعلومات الكيميائية التي تُظهر التنوع والتعقيد في تركيبه وسلوكه.
تنتمي هذه المادة إلى فئة الجزيئات العضوية المُعقَّدة، والتي تشمل عددًا كبيرًا من الذرات والروابط الكيميائية المتنوعة. تُظهِر الصيغة الكيميائية المعقَّدة للمركب وجود عدة حلقات وروابط أكسجين، مما يشير إلى احتمال وجود مجموعات وظيفية متنوعة ذات تأثيرات كيميائية مُختلِفة.
من الناحية الكيميائية، يُلاحَظ أن لديها وزن جزيئي يبلغ حوالي 770.23 غرام/مول وعدد ذرات ثقيلة يصل إلى 54 ذرة. وفقًا لقوانين Lipinski’s Rule of Five، تتوافر هذه المادة على ثلاثة خصائص من الخمسة القواعد، مما يشير إلى إمكانية اختراقها للغشاء الخلوي بفاعلية.
بالإضافة إلى ذلك، يبلغ عدد الروابط الدورانية في هذا المركب 23 رابطة، مما يظهر على التنوع الهيكلي والحرية الدورانية للجزيء. تحتوي الجزيئات على 16 ذرة من الذرات الهيدروجينية العطرية، مما يُظهِر وجود تركيبات هيكلية تشمل الحلقات العطرية.
يُشير Mannhold LogP إلى قيمة التوزيع التوازنية للمركب بين المركبات القطبية والغير قطبية، وقيمة 3.0 تشير إلى أن المادة لديها تفاعلية معقولة مع كلا الأنواع.
على مستوى الخصائص الكيميائية الأخرى، يمكن معرفة المزيد حول القدرة على تكوين الجسور الهيدروجينية من خلال عدد المستقبلات والمتبرعات للرابطات الهيدروجينية. كما يمكن استكشاف خصائص السطح البولاري التوبولوجي للجزيء.
يمكن متابعة البحث والتحليل الكيميائي لهذه المادة لفهم أكثر عن بنيتها وخصائصها الفيزيائية والكيميائية، مما يسهم في إثراء الفهم العلمي حول هذا المركب الكيميائي المعقد وتطبيقاته المحتملة في مجالات متنوعة.