تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي لها الصيغة الكيميائية C29H39ClN7O2P، جزءًا من عائلة المركبات الكيميائية، وتحمل اسمًا معينًا وفقًا للصيغة الكيميائية المقدمة، وهو “Clc1c(nc(Nc2c(OC)cc(N3CCC(N4CCN(C)CC4)CC3)cc2)nc1)Nc5c(P(=O)(C)C)cccc5”.
هذه المادة تتميز بعدة خصائص كيميائية وفيزيائية تجعلها مثيرة للاهتمام في مجال البحث العلمي والتطبيقات الصناعية. يبلغ وزنها الجزيئي حوالي 584.0934619 غرام/مول، وتتألف من 40 ذرة ثقيلة، وتحمل الصيغة الجزيئية C29H39ClN7O2P.
من الناحية الكيميائية، يمكن أن تكون لها تأثيرات متنوعة وتفاعلات معينة تعتمد على التركيب البنائي للمركب. يُلاحظ أن لديها 18 ذرة وروابط عطرية، مما يشير إلى وجود هيكل عطري في تركيبها.
من الناحية الحيوية، يمكن أن يكون لديها خصائص معينة تجعلها مثيرة للاهتمام في مجال الأبحاث الطبية أو الصناعات الدوائية. على سبيل المثال، يظهر أن لديها 8 مستقبلات للربط بروابط الهيدروجين، و2 متبرعين للهيدروجين، مما قد يشير إلى إمكانية التفاعل مع الجزيئات الأخرى في نظام الكيمياء الحيوية.
يمكن أن يكون لمعامل لوغ بي الذي يبلغ 5.112 مؤشرًا على قابلية الذوبان والتوزيع الدهني لهذا المركب. الوجود البارز للروابط العطرية والعناصر الثقيلة يعكسان تعقيد البنية الجزيئية وقدرتها على التفاعل مع بيئتها بطرق محددة.
هذه المعلومات تمثل نقطة انطلاق لفهم المركب بشكل أعمق. لفهم خصائصها الكاملة والتأثيرات البيولوجية المحتملة، يتطلب الأمر إجراء المزيد من الأبحاث والتحليلات الكيميائية والحيوية.