فيما يلي تفاصيل شاملة حول المركب الكيميائي الذي قدمته، والذي يُعرف كيميائيًا بالصيغة C22H26O11. هذا المركب يُعرف أيضًا بالاسم الكيميائي O=C(OCc1c(O[C@@H]2OC@@HCO)ccc(c1)O)c3c(OC)cccc3OC.
الاسم الكيميائي والتركيب الجزيئي:
هذا المركب هو إستر حمض الكافيينيك وهو يتألف من جزيئتي كافيين وحمض كينيك.
الوزن الجزيئي والصيغة الجزيئية:
يتميز المركب بوزن جزيئي يبلغ 466.1475117 غ/مول، والصيغة الجزيئية له هي C22H26O11.
خصائص الجزيء:
-
Mannhold LogP:
يُقيم Mannhold LogP قابلية الجزيء للذوبان ويشير إلى أنه يمتلك قيمة تقدر بحوالي 2.67، مما يشير إلى قابلية جيدة للذوبان. -
البولارية الذرية:
يُقدر البولارية الذرية للجزيء بحوالي 64.878618، مما يعكس تفاعله مع التأثيرات الكهربائية. -
عدد الذرات الأروماتية وروابطها:
يحتوي المركب على 12 ذرة أروماتية و12 رابطًا أروماتيًا. -
عدد الروابط الكيميائية:
يحتوي الجزيء على مجموع 35 رابطًا كيميائيًا.
خصائص أخرى:
-
الكتلة المولية والوزن الجزيئي:
تبلغ الكتلة المولية حوالي 466.4361035 غ/مول. -
عدد الذرات الثقيلة:
يتألف المركب من 33 ذرة ثقيلة. -
مؤشر زاغريب والتفاعلية البيئية:
يبلغ مؤشر زاغريب 168، مما يعكس التفاعلية الهيكلية للجزيء.
خصائص الروابط والهيكل الجزيئي:
-
عدد الروابط الدوارة:
يحتوي المركب على 16 رابطًا دوارًا. -
التوزيع الجغرافي للذرات:
يعكس مؤشر الاتصال الهندسي للروابط مدى توزيع الذرات في الجزيء.
خصائص الهيكل الجزيئي:
- أكبر سلسلة وأطول سلسلة Pi:
يحتوي الجزيء على سلسلة كبيرة تحتوي على 4 ذرات، بينما تحتوي أطول سلسلة Pi على 11 ذرة.
الخصائص الكيميائية:
-
عدد المستقبلات للروابط الهيدروجينية:
يحتوي المركب على 7 مواقع للروابط الهيدروجينية. -
عدد المتبرعين للروابط الهيدروجينية:
يحتوي المركب على 5 متبرعين للروابط الهيدروجينية.
تأثير الجزيء على البيئة:
-
معقدية الكتلة:
يعكس مؤشر معقدية الكتلة تعقيد الجزيء الكيميائي، وقيمته حوالي 2665.11. -
مؤشر سطح البولارية الكلية:
يبلغ مؤشر سطح البولارية الكلية 164.37.
قوانين ليبينسكي للخمسة:
يتفق المركب مع قوانين ليبينسكي للخمسة بنجاح.
الختام:
هذا الجزيء الكيميائي الفريد يتميز بخصائصه الفيزيائية والكيميائية المتنوعة، مما يجعله محط اهتمام الباحثين في مجال الكيمياء والصيدلة. يمكن أن يفتح فهم أعمق حول هذا المركب الأفق لفهم تأثيراته واستخداماته المحتملة في مجالات متعددة، مما يسهم في التقدم العلمي والتطبيقات الصناعية.