المادة الكيميائية التي قدمتها هي Clc1cc(Cl)cc(c1)C2(ON=C(C2)c3cc(c(C(=O)NCC(=O)NCC(F)(F)F)cc3)C)C(F)(F)F ، والتي تُعرف أيضًا بالاسم الكيميائي C22H17Cl2F6N3O3. تمثل هذه المركب العضوي مثالًا على الجزيئات المعقدة في المجال الكيميائي.
تتألف المادة الكيميائية من عناصر مختلفة، حيث يبلغ عدد الذرات الكلي في الجزيء 53، ويشمل ذلك 36 ذرة ثقيلة. وزن المادة الجزيئي يبلغ حوالي 556.29 غرام/مول، ويتميز بتواجد 12 ذرة من الذرات العطرية في التركيب الجزيئي، حيث تشكل هذه الذرات أساسًا للخصائص الكيميائية والفيزيائية للمركب.
بالإضافة إلى ذلك، يشير Mannhold LogP إلى قيمة التوزيع الدهني للمادة ويبلغ 2.34، وهو عنصر يُستخدم لتقدير قابلية الذوبان في المواد الدهنية والمائية. كما يُلاحظ وجود 17 رابطة قابلة للدوران في الهيكل الجزيئي، مما يشير إلى القدرة على التفاعلات المتنوعة.
من الناحية البنائية، يحتوي المركب على عدة مجموعات وظيفية مثل الكلورين والفلورين ومجموعة النتروجين. تلك المجموعات تلعب دوراً هاماً في تحديد خصائص المركب وتأثيره على البيئة والصحة.
بفضل التحليل الكيميائي والفيزيائي للمادة، يمكن أن يتم فهم أوجه كثيرة من خصائصها واستخداماتها المحتملة في المجالات المختلفة. يشير زاجريب إلى الهيكل الكيميائي للمادة ويبلغ 192، مما يعكس تعقيد البنية الجزيئية.
علاوة على ذلك، يُلاحظ توفر معلومات حول الخواص الفيزيائية مثل الكتلة المولية والقطبية السطحية البيولوجية، وهي معلومات مهمة تسهم في فهم تأثير المركب على البيئة وفعاليته في سياقات مختلفة.
يمكن أن يسهم هذا التحليل في توجيه البحوث المستقبلية وتحديد التطبيقات المحتملة لهذه المادة الكيميائية في مجالات مثل الصناعة والطب وعلوم البيئة.