تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يشير اسمها الكيميائي إلى C18H15Cl3N2O، إلى جزيء عضوي ذو تركيب معقد يحمل عدة خصائص وصفات فريدة. يعرف هذا المركب بالاسم الشائع Clc1c(ccc(c1)Cl)C(OCc2ccc(Cl)cc2)Cn3cncc3، وهو يتألف من مجموعة معينة من الذرات بترتيب معين، مما يؤدي إلى تكوين بنية ثلاثية الأبعاد تتسم بالتنوع والتعقيد.
الصيغة الجزيئية لهذا المركب C18H15Cl3N2O تعكس التركيب الذري للمادة، حيث تحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الكيميائية مثل الكربون والهيدروجين والكلور والنيتروجين والأكسجين. وزنها الجزيئي يبلغ حوالي 380.0249961 غرام/مول، مما يشير إلى كتلتها الكلية.
من الناحية الهيكلية، يظهر الجزيء ترتيبًا هيكليًا يشمل حلقات عطرية متصلة وروابط كيميائية تربط بين الذرات المختلفة. وجود 17 ذرة عطرية و17 رابط عطري يشير إلى تواجد هيكل عطري غني ومعقد.
تبين الخصائص الفيزيائية والكيميائية الأخرى لهذا المركب تنوعه وتأثيره على التفاعلات والخصائص الكيميائية. على سبيل المثال، يُظهر Mannhold LogP قيمة توزيع الدهون والماء في المركب، حيث يبلغ قيمة 2.78، مما يشير إلى توجيهه نحو الدهون. كما يشير العديد من المؤشرات الأخرى مثل عدد الروابط الدورانية ومساحة السطح البولاري إلى خصائصه الكيميائية والفيزيائية.
من الناحية البيولوجية، يمكن أن تلعب هذه المادة دورًا في الفهم العميق لتأثيراتها واستخداماتها المحتملة في مجالات مثل الصناعة الدوائية أو الكيمياء الحيوية. يمكن أن يكون لها تأثيرات على البيئة والصحة البشرية، ولذلك يتطلب دراستها وفحصها بعناية لضمان الاستخدام الآمن والفعال.