المادة الكيميائية المذكورة تتبع الصيغة الكيميائية C12H21N5O3، وتعتبر جزءًا من المركبات العضوية ذات الأهمية الكبيرة في مجال الكيمياء والصيدلة. يُعرف هذا المركب بالاسم الكيميائي O=C(OCC)NNc1nnc(N(CC(O)C)CC)cc1. يُمثل هذا التعبير الكيميائي البنية الجزيئية للمركب، والذي يظهر تكوينه الذرات المختلفة والروابط بينها.
يمكن أن يكون تحليل الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذا المركب ذو أهمية كبيرة لفهم سلوكه وتأثيره على البيئة والكائنات الحية. لنبدأ بمراجعة الخصائص الكيميائية لهذا المركب.
الاسم الكيميائي:
يُعرف هذا المركب بالاسم الكيميائي C12H21N5O3، وهو يتكون من العناصر الكيميائية الأساسية مثل الكربون والهيدروجين والنيتروجين والأكسجين.
الوزن الجزيئي:
وزن الجزيء هو حوالي 283.33 غم/مول، وهو معلم يدل على كمية المادة في وحدة مول ويُستخدم لتحديد كمية المادة في التفاعلات الكيميائية.
الخصائص الفيزيائية:
-
اللوج بي (LogP):
يُقدر بـ 1.9 ويشير إلى قابلية المركب للذوبان في المذيبات غير قطبية. -
الكثافة:
يُمكن حساب الكثافة بتقسيم كتلة المادة على حجمها، وهو معامل يساعد في فهم طبيعة المركب. -
معامل القابلية التأينية الذرية:
بقيمة تبلغ حوالي 43.03، يُظهر هذا المعامل قدرة الذرات على التأيين.
الخصائص الكيميائية:
-
عدد الروابط الهيدروجينية المستقبلة:
يُشير إلى عدد الذرات المتاحة للاتصال بروابط هيدروجينية. -
عدد الروابط الهيدروجينية المانحة:
يُظهر عدد الذرات التي يمكنها التفاعل كمانحة للروابط الهيدروجينية. -
عدد الروابط الدوارة:
يشير إلى عدد الروابط التي يمكن أن تدور حول محورها، وهي خاصية تؤثر على خواص المركب.
الخصائص الهيكلية:
-
عدد الذرات الثقيلة:
بقيمة 20، يُظهر عدد الذرات غير الهيدروجينية في المركب. -
تعقيد الجزيء:
يُقدر بـ 1301.08، ويعكس تعقيد هيكل المركب الجزيئي.
الخصائص التوبولوجية:
-
مؤشر التواصل الغريب:
بقيمة 390، يُعبر عن تواصل الذرات في الجزيء. -
مؤشر بيتيجيان:
بقيمة 0.461538462، يُستخدم لتوصيف هيكل الجزيء.
التصنيف والاستخدام:
يمكن أن توفر هذه الخصائص الفريدة نظرة شاملة حول استخدامات المركب في مجالات مثل الصيدلة والبيولوجيا والكيمياء العضوية. يمكن أن يكون له تأثيرات معينة على البيئة والكائنات الحية نظرًا لتركيبه الكيميائي والخصائص الفيزيائية والكيميائية.
استنتاج:
توفير هذه المعلومات حول المركب الكيميائي يُمكن العلماء والباحثين من فهم طبيعته والتحقق من تأثيراته المحتملة. يُشجع على إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث للتعرف بشكل دقيق على تأثيراته واستخداماته المحتملة في مجالات متعددة.