المادة الكيميائية التي تم توفير معلومات حولها هي مركب عضوي يتمثل فيه الصيغة الجزيئية بـ C22H26FNO، وهي تتألف من 25 ذرة ثقيلة. يُعرف هذا المركب بالاسم الكيميائي Fc1ccc(CCN2[C@@H]3C@@HC)cc1. يمكن تحديده من خلال النظر إلى الخصائص والمعلومات الكيميائية المقدمة.
يُطلق على هذا المركب اسمه العلمي باسم معين والذي يتضمن العناصر المكونة للجزيء. تشير الصيغة الكيميائية إلى العدد ونوع الذرات المكونة للمركب، حيث يحتوي على العناصر الكيميائية الأساسية مثل الكربون (C) والهيدروجين (H) والأكسجين (O) والنيتروجين (N) والفلور (F).
من الناحية الكيميائية، يُظهر المركب خصائص مثل Mannhold LogP وهو 3.55، وهو معامل يعكس الدهونية أو الهيدروفوبية للمركب. الذي يشير إلى قدرته على الذوبان في المواد الدهنية أو المائية. يُعتبر هذا المعامل جزءًا من التحليل الكيميائي للمركب ويساعد في تقدير بعض الخصائص الفيزيائية للمادة.
علاوةً على ذلك، يُوضح العدد الذري للكربون المتصاوغ الذي يظهر في الصيغة الكيميائية للمركب، وهو جزء من هيكله الجزيئي الذي يعكس ترتيب الذرات في الجزيء. يُلاحظ وجود تفاصيل أخرى مثل عدد الذرات العطرية والروابط العطرية، مما يشير إلى وجود مجموعات عطرية في الجزيء.
بالنظر إلى الخواص الكيميائية الأخرى مثل الكتلة الجزيئية والمؤشر البصري XLogP، يتم توفير فهم أعمق حول الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذا المركب. يُستخدم XLogP كمؤشر للدهونية، حيث يعبر عن التوزيع المتوقع للمركب بين الدهون والماء.
تتيح معلومات مثل عدد الروابط الدورية والتكوين الجزيئي إلينا فهمًا أعمق حول بنية المركب وكيفية تفاعله مع المواد الأخرى. يُلاحظ أيضًا وجود معلومات حول تكوين الجزيء وتعقيده الجزيئي، وهي خصائص مهمة لتحديد استقرار المركب وتفاعلاته.
علاوةً على ذلك، يُظهر وجود الذرات الثقيلة وعددها في الجزيء، وهو مؤشر على الكتلة الذرية الإجمالية للمركب. كما يُعرض العدد الكلي للذرات الثقيلة والتي تشمل الكربون والنيتروجين والأكسجين والفلور، مما يكشف عن التنوع الكيميائي في تركيب المركب.
من خلال النظر إلى الخواص البيولوجية مثل عدد الروابط القابلة للتدوير وقواعد ليبينسكي للخمس، يمكن فهم مدى تأثير المركب على الجسم والتحليل الكيميائي لصلاحيته كدواء محتمل. على سبيل المثال، يشير عدم تجاوز عدد الروابط القابلة للتدوير حدًا معينًا إلى استقرار المركب وقابليته للتفاعل مع الظروف البيئية المختلفة.
في الختام، يمكن فحص الخواص المقدمة للمركب الكيميائي هذا بشكل متكامل لفهم طبيعته واستخداماته المحتملة. تُظهر هذه المعلومات الكيميائية العميقة والفيزيائية الخصائص المتعلقة به، مما يوفر رؤية أوسع حول تأثيراته واستخداماته المحتملة في مجالات مختلفة، بما في ذلك الصناعة والطب والبحث العلمي.