تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي تتمثل في الصيغة الكيميائية O=C(OC)c1n2c(C(c3ccccc3CC2)=C4CCN(CCc5ccc(OCc6nc7c(cccc7)cc6)cc5)CC4)nc1، بأنها مركب عضوي ذو خصائص فريدة وهي موضوع دراسة واسعة في مجال الكيمياء العضوية. يتم تعبير عن تلك المادة باسم C37H36N4O3، وتتميز بخصائص فارق تركيبي مثيرة ومتنوعة.
تتألف الجزيئة من 44 ذرة ثقيلة، وتكون وزنها الجزيئي حوالي 584.708 جرام/مول. يتكون الجزيء من 50 رابطة كيميائية، ويحتوي على 27 ذرة من الذرات العطرية، و28 رابطة عطرية. صيغة الجزيء تمتاز بتعدد العناصر حيث تحتوي على 80 عنصراً، مما يضيف تعقيداً وتنوعاً لهذا المركب الكيميائي.
يتميز الجزيء بوزن جزيئي عالي وهو 584.278741 جرام/مول، كما يُظهر توزيع الكتلة الذرية للعناصر المكونة للجزيء تنوعاً في التركيب. تشير الخصائص الكيميائية الفيزيائية إلى قابلية الجزيء للتفاعلات المختلفة، مما يجعلها موضوعاً للاهتمام في البحوث الكيميائية والتطبيقات الصناعية.
من الناحية الهيكلية، يتكون الجزيء من سلاسل متصلة وحلقات، مما يعزز استقراره ويؤثر على خصائصه المختلفة. يتضح ذلك من خلال البيانات التي تشير إلى أن لديه أكبر سلسلة بطول 4 ذرات، وأطول سلسلة π تحتوي على 16 ذرة.
من الناحية الفيزيائية، يظهر أن الجزيء لديه قابلية لتكوين روابط هيدروجين مع 5 مواقع كمتلقي للروابط الهيدروجينية، وهو جانب يعكس تفاعله المحتمل مع غيره من المركبات.
تتيح خصائص الجزيء الكيميائية المتعددة والمتنوعة استكشاف تطبيقاته المحتملة في مجالات متنوعة، مثل الصناعة والطب. يعزز الفهم العميق لهذا المركب وخصائصه فتح أفق جديد للبحث والابتكار في مجالات الكيمياء والتكنولوجيا.