تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يعود اسمها الكيميائي إلى C30H22N4O4، من الجزيئات العضوية المعقدة والتي تلعب دورًا هامًا في مجال الكيمياء الحيوية. يُعرف هذا المركب بتسمية “O=C1c2[nH]cc(c2C34C(C3)CN(C4=C1)C(=O)c5[nH]c6ccc(cc6c5)NC(=O)c7oc8ccccc8c7)C”، ويمتلك وزن جزيئي يبلغ 502.1641052 غرام/مول.
تكمن الأهمية الكبيرة لهذا المركب في تنوع الخصائص التي يتمتع بها، مما يؤثر على استخداماته وتأثيراته في مجالات متعددة. يُعزى الاسم الكيميائي لهذا المركب إلى تركيبه الجزيئي، حيث يتكون من 30 ذرة هيدروجين و 22 ذرة كربون و4 ذرات نيتروجين و4 ذرات أكسجين.
من الناحية الكيميائية، يمتاز هذا المركب بوجود عدة صفات ملحوظة، منها تصاوغ كبير في هيكله الجزيئي مما يؤدي إلى تعقيد تفاعلاته وتأثيراته البيولوجية. يُظهر الاستقطاب الذري للمركب قيمة تبلغ 75.077446، مما يشير إلى تفاعله مع الجزيئات المحيطة. وتشير قيمة Mannhold LogP إلى قوة الاندماج بين المركب والدهون، حيث تساهم قيمة 3.88 في تحديد هذا الاتجاه.
يعد عدد الذرات الهيدروجينية المقبولة كمستقبلات للرابطة الهيدروجينية وعدد المتبرعين للرابطة الهيدروجينية هما معلمين أيضًا يظهران التفاعل البيولوجي المحتمل للمركب. وفي هذا السياق، يُلاحظ وجود 5 مواقع لاستقبال الرابطة الهيدروجينية و3 مواقع للتبرع بالرابطة.
تشير الخواص الفيزيائية والكيميائية الأخرى، مثل الوزن الجزيئي ومعامل الانكسار، إلى التأثير الكبير الذي يمكن أن يكون لهذا المركب في مجالات متنوعة مثل الصناعة الدوائية والبيولوجية.
وفي الختام، يُشير البحث والتحليل الكيميائي إلى أن هذا المركب يشكل إضافة مهمة للدراسات العلمية، وقد يكون له تطبيقات واسعة النطاق في مجالات متعددة، مما يبرز أهميته الكبيرة في سياق التقدم العلمي والتكنولوجي.