المادة الكيميائية المشار إليها بالصيغة الكيميائية C22H26O7 هي جزيء عضوي معقد يتمثل في تركيبها الجزيئي في العنصرين الكربون والهيدروجين والأكسجين. يعرف هذا المركب باسم (O1C(c2cc(OC)c(OC)cc2)C3COC(C3(C1)O)c4cc(OC)c(OC)cc4) وقد يكون له اسم تجاري أو علمي آخر يُستخدم في السياق الصناعي أو الطبي.
تحمل هذه المادة الكيميائية خصائص فيزيائية وكيميائية محددة، مما يعكس تركيبها الجزيئي والخصائص التي يمكن أن تؤثر على تفاعلاتها واستخداماتها المحتملة. يُشار إلى أن Mannhold LogP الخاص بها يبلغ حوالي 3.11، وهو مؤشر يعكس توزيع المركب بين الماء والدهون، ويُستخدم لتقدير قابلية الذوبان والتوزيع للمركب في الجسم.
عدد الذرات الثقيلة في هذا المركب هو 29، مع وزن جزيئي يبلغ حوالي 402.44 غرام/مول. تتكون الجزيء من سلاسل هيدروكربونية مفتوحة وحلقات عطرية، وتتجلى هذه الهيكلية في عدد الذرات العطرية والروابط العطرية، اللذان يبلغان 12.
بالإضافة إلى ذلك، يُلاحظ وجود 11 رابطًا قابلًا للتدوير، مما يشير إلى القابلية للتحرك النسبية لجزيئات المركب. كما يُراعى عدد الماء الهيدروجيني المتاحة والمانحين، واللذان يبلغان 3 و 1 على التوالي، مما يمنح فهمًا للتفاعلات المحتملة مع مركبات أخرى.
تُظهر خواص السطح البولاري للمركب من خلال مساحة السطح البولاري الكلية، حيث يبلغ الرقم حوالي 75.61 Ų، مما يعكس تأثير الجزيئات القطبية والتفاعلات المحتملة مع البيئة المحيطة.
يعد معامل توصيل الأكسجين ذو أهمية خاصة، حيث يبلغ 699، ويُعتبر مؤشرًا على الهيكلية الجزيئية والتفاعلات الكيميائية المحتملة. الوزن الجزيئي وفهم توزيع الكتلة الذرية يعززان فهمنا لخصائص المركب وكيفية تفاعله في السياقات الكيميائية والبيولوجية المختلفة.
بشكل عام، يتعين إجراء دراسات أعمق وتحليلات متقدمة لفهم الاستخدامات المحتملة والتأثيرات البيولوجية لهذا المركب، مما يسهم في توسيع معرفتنا حول هذا الجزيء الكيميائي وتطبيقاته المحتملة في مجالات متنوعة.