فيما يلي تفاصيل شاملة حول المادة الكيميائية المعنية، والتي يشير إليها الصيغة الكيميائية المقدمة: C12H16O3. يعتبر هذا المركب الكيميائي بمثابة مركب عضوي يتألف من عدة عناصر، ويظهر بنية جزيئية معقدة. يتضمن هذا التفسير العديد من النقاط الهامة حول خصائص المركب، وما يلي هو استعراض مفصل للمعلومات المقدمة:
المادة الكيميائية المعنية لها الصيغة الكيميائية C12H16O3، والتي تمثل تركيبها الذري والجزيئي. تحمل هذه المادة اسمًا علميًا يشير إلى تركيبها وطبيعتها الكيميائية، ويمكن أن يكون لها تأثيرات وتطبيقات متنوعة في مجالات علم الكيمياء والصناعة.
الوزن الجزيئي لهذه المادة يبلغ حوالي 208.25 غ/مول، وهو معلم يعكس كتلة المادة في وحدة الكتلة الذرية القياسية (u). تشير هذه القيمة إلى الكتلة الإجمالية للجزيء، حيث تشمل وزن الذرات المكونة له.
يتكون الجزيء من 15 ذرة، وتكون 8 من الروابط قابلة للدوران. يعكس عدد الروابط القابلة للدوران على الحركية الممكنة للجزيء، وهو عامل يؤثر على تفاعلات المركب مع مواد أخرى.
فيما يتعلق بالخصائص الفيزيائية، يعكس معامل التوزيع الشبه قطبي (LogP) الذي يبلغ حسب المقدرات البنائية لـ Mannhold حوالي 2.45، قابلية المركب للذوبان في مذيبات هيدروفوبية أو هيدروفيلية. يمكن لهذا المعامل أن يكون مؤشرًا على توجيهية الجزيء نحو الأنسجة الدهنية أو المائية في الكائن الحي.
من الجوانب الكيميائية الهامة، يشير عدد الذرات الثقيلة إلى وجود 15 ذرة تشكل البنية الأساسية للمركب. يمكن تحليل هذه الذرات لفهم التركيب الكيميائي بشكل أفضل والتنبؤ بخصائص المركب.
تتمثل الأبعاد الجزئية للمركب في مؤشرات مثل حجم VABC وتعقيد الشظايا الجزيئية، وهي معلومات تفيد في فهم هندسة الجزيء وتفاعلاته المحتملة.
يشير تصنيف قاعدة البيانات Lipinski’s Rule of Five إلى عدم تحقق المركب من مجموعة معايير محددة، وهي معايير يمكن أن تكون ذات أهمية في تقييم قابلية الدواء للمركب.
إجمالًا، تقدم هذه المعلومات نظرة شاملة حول المادة الكيميائية المحددة من حيث التركيب والخصائص الفيزيائية والكيميائية، وتوفر أساسًا لفهم أعمق حول دورها وتأثيراتها في مختلف المجالات العلمية والصناعية.