تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يُمثل جزيءها الهيكلي بواسطة الصيغة الجزيئية O=C(C1=CCCC2NC1CC2)C، من المركبات العضوية ذات الأهمية الكبيرة في مجال الكيمياء العضوية. يتمثل اسمها الكيميائي في C10H15NO، ويشير ذلك إلى تركيبها الجزيئي الذي يتألف من 10 ذرات كربون و15 ذرة هيدروجين وذرة نيتروجين وأكسجين وفقًا للترتيب الذي تم تقديمه.
من الناحية الكيميائية، تُعرف هذه المادة بتسمية تحددها تركيبتها الجزيئية، ولكن يمكن أن يكون لديها أيضًا اسم تجاري أو اسم شائع يُستخدم في الصناعة أو الطب. لفهم المزيد حول هذه المادة، يتعين علينا النظر في مجموعة من الخصائص الفيزيائية والكيميائية التي تم توفيرها.
تتميز هذه المادة بوزن جزيئي يبلغ حوالي 165.1153641 غرام/مول، وهو معلم يُظهر كمية المادة في وحدة الكتلة الذرية. كما يتضمن التحليل الكيميائي لها العديد من الصفات مثل عدد الذرات الثقيلة، وعدد الروابط القطبية، وعدد الروابط الدوائية القطبية، وغيرها من المعلومات الهامة التي تلقي الضوء على سلوكها الكيميائي والفيزيائي.
من الجدير بالذكر أن هذه المادة تتبع قوانين ليبينسكي لقوانين الخمسة، حيث يظهر أنها تتوافق مع معايير معينة تتعلق بالذوبية والتوزيع الدهني وعدد الهيدروجين المتصل بالنيتروجين وعدد الذرات الثقيلة.
علاوة على ذلك، يمكن تحليل الخصائص الهيكلية للمادة بواسطة البحث في مؤشرات مثل مؤشر زغرب ومؤشر التوصيل الغريب، والتي تقدم تفاصيل حول التفاعلات الكيميائية والهيكل الجزيئي.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن فحص معلومات عن الروابط القطبية والتفاعلات المحتملة لها، مما يوفر فهمًا أعمق حول تفاعلاتها المحتملة مع مكونات أخرى في البيئة الكيميائية.
في الختام، يظهر أن هذه المادة الكيميائية تمتاز بتركيب معقد يفتح أفقًا واسعًا لفهم خصائصها وتطبيقاتها المحتملة في مختلف المجالات. يتطلب الكشف عن المزيد من التفاصيل والأبحاث العلمية لفهمها بشكل كامل ودقيق، وذلك بهدف استكشاف مجالات التطبيق المحتملة والتطورات المستقبلية.