تتعامل المادة الكيميائية المذكورة، الممثلة بالصيغة الكيميائية C29H39NO9، مع الاسم الجزيئي المعروف بـ “O=C(O[C@@H]1C(OC)=C[C@@]23[C@@H]1c4c(cc5OCOc5c4)CCN2CCC3)C@(CC(=O)OC)CCCC(O)(C)C”. يتبع هذا الاسم الجزيئي نظام تسمية يعتمد على هيكل الجزيء الكيميائي، والذي يتيح فهم الهيكل الذري والتركيب الجزيئي لهذه المركبة.
تنتمي هذه المادة إلى فئة الجزيئات العضوية، حيث يحتوي تركيبها على سلاسل هيدروكربونية وعناصر أخرى تشمل الأكسجين والنيتروجين. الصيغة الكيميائية توضح عدد الذرات لكل عنصر في الجزيء، وفي هذه الحالة، يوجد 29 ذرة من الكربون (C)، 39 ذرة من الهيدروجين (H)، 9 ذرات من الأكسجين (O)، وذرة واحدة من النيتروجين (N).
من الناحية الفيزيائية، يُعبر عن خواص هذه المادة بمجموعة من القيم. مثلاً، يُعتبر معامل LogP لها هو 3.55، وهو مؤشر على قابليتها للذوبان في المواد الدهنية. كما يُشير عدد الذرات الأروماتية في الجزيء إلى وجود 6 ذرات أروماتية، مما يميزها بتركيب هيكلي مميز.
من الناحية الكيميائية، يُلاحظ وجود عدة معلمات تعبر عن التفاعلية والهيكلية للمركبة، مثل عدد الرابطات الكيميائية وقابليتها للتفاعل مع الهيدروجينات والأكسجينات. كما يُشير الوزن الجزيئي والكتلة المولية إلى كمية المادة في الجزيء.
بالنظر إلى الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذه المادة، يمكن استنتاج أنها تتمتع بخصائص تجعلها مهمة في السياقات الكيميائية والصيدلانية. من المهم فهم هذه الخصائص لتحديد استخداماتها المحتملة والفهم العميق لتأثيراتها على البيئة والصحة البشرية.