تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يتم تمثيلها بالصيغة الجزيئية O=C1c2c(OC@@Hc3c(O)cc(O)cc3)c(c(O)cc2O)CC@HCC=C(C)C، باسم C25H28O6، من الجزيئات العضوية ذات الأهمية البيولوجية والكيميائية. يشير الاسم الكيميائي إلى تركيبها الجزيئي والعناصر التي تحتوي عليها، والتي تتألف من 25 ذرة هيدروجين، 28 ذرة كربون، و6 ذرات أكسجين.
تُعد الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذه المادة ذات أهمية كبيرة في فهم تفاعلاتها وتأثيرها. يتمثل معامل Mannhold LogP في قياس قابلية الذوبان في المواد الدهنية، حيث يكون لهذه المادة قيمة تقدر بحوالي 3.55، مما يشير إلى توجهها نحو الدهون. الوزن الجزيئي لها يبلغ حوالي 424.1885886 غم/مول، وهو معلم يعكس كتلتها الكلية.
بالإضافة إلى ذلك، يظهر أن لديها 12 ذرة كربون تشكل هيكل عطري، مما يشير إلى وجود مركب عضوي متعدد الحلقات. تحتوي الجزيء على 13 رابطة قابلة للدوران، مما يشير إلى مرونتها وقدرتها على التفاعل بشكل متنوع.
تعد الخصائص الكيميائية الأخرى مثل القبول والتبرع بروابط الهيدروجين وعدد الذرات الثقيلة ومعامل البولارية السطحية الكلية وغيرها من المعلومات الكيميائية الفعّالة في فهم تفاعلاتها وتأثيرها على البيئة والكائنات الحية. إضافة إلى ذلك، يُظهر استخدام قاعدة Lipinski’s Rule of Five أن هذه المادة تتوافق مع معايير الادراك الدوائي، مما يشير إلى إمكانية استخدامها في تطبيقات طبية.
لاشك أن هذه المادة الكيميائية تمثل موضوعًا شيقًا للبحث والدراسة، حيث يمكن أن تكون ذات تأثيرات مهمة في عدة مجالات، بدءًا من الكيمياء الصيدلانية إلى الأبحاث البيولوجية. يتطلب الفهم الشامل لهذه المادة مزيدًا من البحث والتحليل لاستكشاف تفاصيلها الكيميائية والفيزيائية وفهم كيفية تفاعلها مع البيئة والكائنات الحية.