فيما يتعلق بالمادة الكيميائية المذكورة، يُعرف الجزيء باسم “O=C1OC@@H[C@@]3(CC[C@H]4C@(C(=O)C[C@H]6C(C)(C)O[C@@H]7[C@]46COC(C7)=O)C)C” والصيغة الجزيئية لها هي C26H30O8. يتميز هذا الجزيء بخصائصه الكيميائية والفيزيائية التي تعكس تركيبه الدقيق.
يتكون الجزيء من سلسلة معقدة من الذرات والروابط، ويظهر أن لديه بنية دورانية تحتوي على عدة حلقات. بما أن عدد الذرات في الصيغة هو 26، والوزن الجزيئي هو حوالي 470.1940679 غرام/مول، يمكننا القول أن هذا الجزيء يتكون من عدد محدد من الذرات وبتوزيع وزني معين.
من الناحية الكيميائية، يتضمن الجزيء العديد من الروابط الكيميائية مثل الروابط الكربونية، والأكسجينية، والهيدروجينية، وغيرها. الروابط الكربونية الدائرية تضفي على الجزيء بعدًا هيكليًا مميزًا.
من الخصائص الفيزيائية للجزيء، يُشار إلى أن Mannhold LogP هو 3.44، مما يعكس قابليته للذوبان في المذيبات الدهنية. كما أن لديه عدد محدد من الذرات الهيدروجينية المقبولة للربط بروابط هيدروجينية (Hydrogen Bond Acceptors) وهو 7، ولا يحتوي على ذرات هيدروجينية يمكن أن تتفاعل كمانحات للربط بروابط هيدروجينية (Hydrogen Bond Donors)، مما يؤشر على بعض الخصائص الكيميائية.
إلى جانب ذلك، يتميز الجزيء بعدة خصائص أخرى مثل الوزن الجزيئي، وعدد الروابط الكيميائية، والكثافة، وغيرها. تلك الخصائص تلعب دورًا مهمًا في تحديد سلوك واستخدامات المادة الكيميائية في العديد من السياقات، بما في ذلك الصناعة الكيميائية والصيدلانية.
يُشدد على أهمية دراسة الخصائص الكيميائية والفيزيائية للمركبات الكيميائية بهدف فهم تركيبها وتأثيرها في مجالات متنوعة، وقد توفر هذه المعلومات الأساس للباحثين والعلماء لتطوير تطبيقات جديدة أو تحسين العمليات الصناعية المرتبطة بها.