“حولت توسيع الحدود وفتح آفاق جديدة لعشاق عالم Borderlands، جاءت إلينا في 28 سبتمبر 2010 تلك التحفة الرائعة التي حملت اسم “Borderlands: Claptrap’s New Robot Revolution”. هذا العنوان الرنان للغاية يعكس بالضبط ما نجده داخل هذا الإضافة المثيرة، حيث يتم تقديم مزيج فريد ومثير من العناصر التقليدية للعبة الأدوار (RPG) والتصويب (Shooter).
تطورت اللعبة على يد شركتي “Gearbox Software” و “2K Games”، اللتين عملتا جاهدين على تقديم تجربة لعب فريدة ومتميزة. كانت Claptrap’s New Robot Revolution متاحة على منصات متعددة، بما في ذلك أجهزة الحاسوب بنظام ويندوز، إكس بوكس 360، وبلايستيشن 3، لتمكين الجماهير المتنوعة من الاستمتاع بمغامرة اللعب الفريدة هذه.
تدور أحداث اللعبة في إطار قصة مثيرة ومعقدة، حيث يتم استدراج اللاعبين إلى عالم مليء بالتحديات والمفاجآت. يعود اللاعبون لاستكشاف عالم Pandora الشهير، ولكن هذه المرة بانتظارهم مفاجآت لم يكونوا يتوقعونها. تتعرض Pandora لهجوم هائل من قبل أسراب الروبوتات، والشخصية المحبوبة Claptrap تقود هذه الثورة الروبوتية.
تتميز اللعبة بتصميم فريد للعالم المفتوح، حيث يمكن للمستكشفين الاستمتاع بتجربة مثيرة ومغامرات جديدة في كل زاوية. الرسومات الرائعة والتفاصيل الدقيقة تضفي على اللعبة جمالاً استثنائياً، مما يجعلها تبرز بين باقي ألعاب الفيديو في نفس الفئة.
على صعيد اللعب، يمكن للأعبين اختيار شخصية مفضلة لديهم واستكشاف العالم المفتوح بحثاً عن المهام والتحديات. تكنيكات القتال المتطورة ونظام التطوير الشامل يجعلان من اللعبة تجربة ممتعة وتحديات مستمرة.
باختصار، تعد “Borderlands: Claptrap’s New Robot Revolution” إضافة لا غنى عنها لعشاق عالم Borderlands. فهي ليست مجرد لعبة فيديو، بل هي تجربة استثنائية تجمع بين الحكايات المشوقة والأكشن المثير، مما يجعلها عنوانًا يتذكره اللاعبون لفترة طويلة بعد انطفاء أجهزة اللعب.”