“أبي، لا أريد الزواج!”، عنوان ينبض بالحياة والغموض، يعكس الروح القوية للبطلة الرئيسية ومواجهتها لمستقبل محدد لها بالزواج المرتب. في هذا العمل الذي يحمل عنوان “لقد تجسدت كشريرة في رواية قرأتها، جوبيليان إلوي فلوين”، يتم استعراض رحلة البطلة في عالم جديد، حيث تكون مصيرها المحتوم هو الموت، ولكنها تتحدى هذا المصير بفضل ذكريات حياتها السابقة.
تأخذنا القصة في رحلة فريدة من نوعها، حيث تتجلى إرادة البطلة في تجنب علم الوفاة المحتوم لها. “لن أتزوج رجلاً لا يمتلك شرفًا، وليس لديه عائلة، ولا ممتلكات، وليس لديه سلطة!” تعلن إرادتها بأن تعيش حياة مجيدة وساحرة، لكن يأتي الرد الفعل الصاعق حينما يقرر والدها تحديد خطيبها على أن يكون الأمير ولي العهد؟! هل هو مجنون؟! ستعامل العقد الخطوبة على أنه إجراء أخير. “لماذا تتجنبين خطوبتك مع ولي العهد؟” “لأنه يخيفني! إنه يقتل الأشخاص الذين لا يطيعونه فورًا!”
في الأيام القليلة التالية، تصلني رسالة من ولي العهد. “لا تقلقي، لن أقتلك.” أوه لا… هل فعلت شيئًا يستحق الموت بالفعل؟!
تتألق المانجا بعام 2019، وتقدم قصة سحرية ومشوقة تدمج عناصر الخيال والمانهوا، وتجسد قضايا مثل الزواج القسري والنبلاء. تعكس التصنيفات المتنوعة مثل “النبلاء” و “النقل إلى رواية” و “الشريرة” و “الزواج القسري” مجموعة متنوعة من المواضيع والتحولات التي ستجذب القرّاء. يتميز المانجا أيضًا بأسلوب الرسم الكامل الملون، مما يضيف طابعًا فريدًا ومثيرًا للأحداث.
باختصار، “أبي، لا أريد الزواج!” تقدم قصة فريدة وجذابة، تأسر القلوب وتثير الفضول، مما يجعلها محط أنظار عشاق المانغا الباحثين عن تجارب جديدة ومشوقة في عالم القصص المصوّرة.