العقار المذكور هو مركب من الإيثينيل استراديول والنورجستيمات، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل، والتي تعتبر من بين أهم التطورات الطبية في مجال الصحة الجنسية وتنظيم الأسرة. يعتبر استخدام هذا الدواء لعدة سنوات بدون ظهور آثار جانبية للمريضة تجربة إيجابية تعكس فعاليته وسلامته.
التقييم الذي قامت به المريضة لفعالية العقار بتقييمها بـ 10 يشير إلى رضاها الكامل عن قدرته على أداء وظيفته المخطط لها، وهذا يعكس تأثيره الإيجابي على حياتها وصحتها العامة.
من خلال تجربتها، لاحظت المريضة تحسناً في منتظمية دورتها الشهرية وانخفاضاً في كثافتها، وهو ما يعكس القدرة الفعالة للدواء على تنظيم الدورة الشهرية وتقليل حدة الأعراض الناجمة عنها.
بالإضافة إلى ذلك، لاحظت المريضة تحسناً في حالة بشرتها، مما يشير إلى الآثار الإيجابية للدواء على التوازن الهرموني في الجسم وتأثيره على جودة البشرة.
كما أشارت المريضة إلى أنها تستخدم العقار بالاشتراك مع وسائل منع الحمل الأخرى مثل الواقيات الذكرية، وهذا يعكس المسؤولية المشتركة في الوقاية من الحمل غير المخطط له.
من الجدير بالذكر أن العقار تمت الموافقة عليه من قبل اللجنة الدولية للتحكم في الأدوية في 17 ديسمبر 2015، مما يشير إلى سلامته وفعاليته بحسب التقييم السريري المعتمد.
على الرغم من أن العقار تم وصفه للمريضة خمس مرات فقط، إلا أن تأثيره الإيجابي وفاعليته العالية كانت واضحة بما يكفي لتجعلها تستمر في استخدامه على مدى سنوات عدة.
بشكل عام، يمكن القول إن تجربة المريضة مع هذا العقار تعكس فعاليته العالية وسلامته في تحقيق الأهداف المرجوة من استخدامه كوسيلة لمنع الحمل وتنظيم الدورة الشهرية.