في عام 2015، رأى العالم إطلاق لعبة الفيديو المثيرة “Time Clickers”، وهي لعبة من نوع الألعاب التي تعرف بـ “الألعاب التسلسلية”. تعتبر هذه اللعبة تجربة فريدة ومثيرة حيث يتمتع اللاعبون بفرصة مستمرة للترقية ورؤية الأرقام تتزايد بشكل مستمر ومثير. تم تطوير هذه اللعبة الرائعة على يد فريق “Proton Studio Inc” الذي قدم لعبة لا تُضاهى في عالم ألعاب الفيديو.
قد يسأل البعض، ما هي قصة Time Clickers؟ إنها تحكي قصة عالم تمزج فيه التكنولوجيا بالمغامرة. تنطلق اللاعبون في رحلة فريدة حيث يجدون أنفسهم في عالم ذي تكنولوجيا متقدمة للغاية، ولكنها تتناغم بشكل غامض مع العناصر الكلاسيكية للمغامرات. يُشكل اللاعبون فريقًا من المقاتلين ويوظفونهم للقتال، حتى عندما يكونون غير متصلين باللعبة. يعتمد نجاحهم على الحكمة في اختيار الترقيات وتحسينات الفريق، حيث يُشعر اللاعبون بالتحدي المستمر والرغبة في الوصول إلى أرقام أعلى وتجاوز الحدود.
تستند قصة اللعبة إلى توازن فريد بين التكنولوجيا والمهمات الاستراتيجية، حيث يكون على اللاعبين اتخاذ القرارات الحكيمة لتعزيز فريقهم والتغلب على التحديات المتزايدة. يتعين عليهم استكشاف عوالم متعددة والتغلب على الأعداء بمهاراتهم الفريدة والتكتيكات المحسنة. ومع وجود اللعبة على مختلف المنصات مثل أجهزة الكمبيوتر الشخصي بنظام Windows وأنظمة التشغيل Android وMac وLinux وiOS، بالإضافة إلى إمكانية الوصول عبر متصفح الويب، أصبحت Time Clickers وجهة للاعبين من مختلف أنحاء العالم.
في ختامها، تعتبر Time Clickers لعبة رائعة تتميز بجمالياتها البصرية وتحدياتها المتجددة، حيث تأخذ اللاعبين في رحلة ملحمية تمزج بين الأصالة والتكنولوجيا الحديثة، مما يخلق تجربة فريدة ومثيرة في عالم ألعاب الفيديو.