الدواء المعروف باسم Previfem هو عبارة عن وسيلة لمنع الحمل، تستخدم للتحكم في الولادة. يحتوي Previfem على مكونات تعمل على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، مما يقلل من احتمالية حدوث الحمل عند استخدامه بانتظام وبالطريقة الصحيحة.
تجربة المريضة التي استخدمت Previfem كانت إيجابية للغاية، حيث أشارت إلى أنها لم تواجه أي رد فعل سلبي تقليديًا مع هذا الدواء. لم تعانِ من أي نزيف غير طبيعي، ولم تواجه مشاكل في تقلبات المزاج كما هو شائع مع بعض وسائل منع الحمل الأخرى. بل على العكس، لاحظت استقرارًا في مزاجها. كما أشارت إلى أن ثدييها زادت قليلاً في الحجم، وعلى الرغم من أن هذا الأمر كان مرحبًا به، إلا أنها شعرت ببعض الحساسية في الثديين. كما لاحظت بعض البثور البسيطة، لكن لم تكن مقلقة بشكل كبير.
معدل فعالية الدواء، الذي قيمته المريضة بـ 9 من 10، يدل على أن Previfem فعال للغاية في منع الحمل عند الاستخدام الصحيح. تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل الجهة المعنية بالتحكم في الأغذية والأدوية (UIC) في تاريخ 15 فبراير 2016. وقد تم وصف هذا الدواء مرة واحدة حتى الآن، ويبدو أنه يحظى بشعبية متزايدة بين المرضى.
يتمتع Previfem بتقييم أساسي (base score) يبلغ 6.920059185، وهو مؤشر يعكس مدى فعاليته وسلامته بشكل عام. تجمع تجربة المريضة الإيجابية وتقييمها العالي لفعالية الدواء مع هذا العلامة القاعدية، مما يجعل Previfem خيارًا جيدًا للنساء اللواتي يبحثن عن وسيلة فعالة وموثوقة لمنع الحمل.
للمزيد من المعلومات عن دواء Previfem، يُنصح بالتحدث مع الطبيب المختص، الذي سيتمكن من تقديم المشورة والتوجيه اللازمين بناءً على الحالة الصحية الفردية والاحتياجات.