الدواء الذي تتحدث عنه هو مزيج من Ethinyl estradiol و norethindrone، وهو مستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعتمد فعاليته على استخدامه بانتظام وفقًا للتوجيهات الطبية.
تجربة المريضة توضح بعض الآثار الجانبية التي قد تحدث مع استخدام هذا الدواء. على الرغم من أن الدواء قد يكون فعالاً في منع الحمل، إلا أن الآثار الجانبية التي تعاني منها قد تكون مزعجة لبعض الأشخاص وتؤثر على نوعية حياتهم اليومية.
من الجدير بالذكر أن تأخير الدورة الشهرية قد يكون من آثار استخدام هذا النوع من حبوب منع الحمل، والتي يمكن أن تسبب قلقًا لدى بعض النساء حول احتمالية الحمل. ومع ذلك، فإن فحص الحمل قد يكون وسيلة موثوقة للتحقق من عدم وجود حمل.
تجنب الآثار الجانبية قد يتطلب استشارة الطبيب المعالج للنظر في بدائل العلاج، كما يمكن أن ينصح بتغيير نوع الحبوب المناسبة للحالة الصحية الفردية.
الفعالية العامة للدواء مُقدَرة بتقييم بلغ 5 من 10، وهو يعكس النجاح العام في منع الحمل بنسبة معقولة.
تمت الموافقة على الدواء من قبل الإدارة العامة للتحكم في الأدوية والغذاء (UIC) في تاريخ 12 أبريل 2012.
يجب على المريضة مراجعة الطبيب لمناقشة الآثار الجانبية التي تعاني منها والبحث عن الحلول المناسبة لتحسين تجربتها مع الدواء.