الدواء المشار إليه هو “ليفونورجستريل” وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعمل الليفونورجستريل عن طريق منع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة، كما يجعل بيئة الرحم أقل ملائمة للحمل.
من خلال مراجعة المريضة، نجد أنها تبلغ من العمر 18 عامًا ولم تحمل من قبل، وتعاني من عنق رحم صغير للغاية وواجهت مشاكل أثناء الإدخال الأولي للجهاز. بعد محاولات عديدة لإدخال “ميرينا” دون جدوى، اختارت الانتقال إلى “سكايلا”. عانت من آلام كثيرة في اليوم الأول واليومين التاليين، لكن بعد فترة من الاستخدام، أبدت إعجابها تجاه الجهاز. تقول إنها وصديقها تمارسان الجنس بشكل غير محمي بشكل متكرر ولم تحمل بعد. لم تحصل على دورة شهرية منذ تركيب الجهاز وقد مضت تسعة أشهر منذ ذلك الحين.
بالنظر إلى تقييم فعالية الدواء الذي تم تقديمه، فإن الدواء يحصل على تقييم 10، مما يشير إلى فعاليته العالية كوسيلة لمنع الحمل. تمت الموافقة على الدواء من قبل “اللجنة الفرعية للأدوية” بتاريخ 21 يناير 2016، وقد صرفت هذه الدواء خمس مرات.
يمكن القول بأن الدواء يعتبر خيارًا فعالًا لمنع الحمل، خاصة مع تجربة إيجابية للمريضة وعدم وجود حمل حتى الآن، بالإضافة إلى عدم وجود دورة شهرية منذ تركيب الجهاز.