الدواء الذي تم الإشارة إليه هو “ليفونورجستريل”، والذي يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتم استخدامه لتقليل احتمالية حدوث الحمل عن طريق منع البويضة من الإباضة وتغيير طبيعة مخاط عنق الرحم لجعل من الصعب على الحيوانات المنوية دخول الرحم.
تجربة المريضة مع هذا الدواء كانت مختلفة ومعقدة. بدأت المريضة باستخدام حقن ديبو لمدة ثلاث سنوات، ثم قررت التحول إلى شيء مختلف، لذا اختارت “سكايلا”. كانت المريضة قلقة للغاية من الحصول على هذا الدواء بناءً على عدم الراحة الذاتية، ولكنها وجدت أن الأمر لم يكن محرجًا كما توقعت. كانت عملية الإدخال مروعة تقريبًا. لم تستغرق وقتًا طويلاً ولكن الألم كان شديدًا بشكل غير مسبوق. لم تكن لديها أطفالًا لذا كانت هذه التجربة صعبة بالنسبة لها. لكنها تحملت الألم وتمسكت بأسنانها ولم تفكر في الأمر كثيرًا. كانت دائخة تمامًا وكانت المغصات مؤلمة. كانت الساعات الأولى فظيعة وصلت الأمور إلى حد القيء. نمت بلا راحة تلك الليلة ولكن في الصباح شعرت بتحسن. لم يكن هناك المزيد من الألم أو المغص. خلال النهار، شعرت بالغرابة قليلاً، لكن على الرغم من ذلك، كانت التجربة جيدة بشكل عام، وهي توصي به.
تقييم فعالية الدواء كان 9 من 10، مما يشير إلى فعاليته الجيدة في منع الحمل.
تمت الموافقة على الدواء من قبل لجنة الأغذية والأدوية الأمريكية (UIC) في 14 يناير 2016.
لم يتم وصف الدواء سوى مرة واحدة، وتقدير تقييم القاعدة الخاص به كان 6.920059185، والذي يعكس تقييماً متوسطًا لفعالية الدواء بين المستخدمين.