الدواء المذكور هو “ريكليبسين” (Reclipsen)، وهو من أنواع منع الحمل الفموية التي تحتوي على هورمونات. يستخدم لمنع الحمل وقد يُوصى به أيضًا لعلاج اضطرابات الدورة الشهرية وتخفيف الأعراض المرتبطة بها.
فيما يتعلق بتجربة المريضة مع هذا الدواء، فقد واجهت تحديات في الشهر الأول من استخدامه. تعاني من غثيان وفقدان الحافز وآلام في الظهر. ومع ذلك، بدأت الأمور في التحسن بعد ذلك. لم تعاني بعد الآن من الصداع، لكنها لاحظت زيادة في الوزن بشكل ملحوظ. لم تفقد رغبتها الجنسية.
تقييم فعالية الدواء كان 7 من 10، مما يشير إلى فاعليته المقبولة في منع الحمل. وقد تمت الموافقة على استخدام هذا الدواء من قبل إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA) في تاريخ 20 يونيو 2017.
تجدر الإشارة إلى أن هذه تجربة فردية، وتأثير الدواء قد يختلف من شخص لآخر بناءً على العوامل الفردية والظروف الصحية والنمط الحياتي. لذا، من المهم استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي دواء جديد، والتواصل معه في حالة ظهور أي أعراض جانبية أو استمرار الأعراض المزعجة.