الدواء الذي تمت ذكره هو “ليفونورجستريل” والذي يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتم تقديم تقييم من قبل مريضة تفصل عن تجربتها بشكل شامل، حيث تقول إنه بعد ست ساعات من الاستخدام، شعرت بأنها تعيش حياة طبيعية تماماً. تجربتها الأولى كانت مؤلمة قليلاً أثناء الإدخال، ولكنها كانت قابلة للتحمل. الألم خلال الدقيقة الأولى بعد الإدخال كان أقل من دقيقة وكانت بمقدار 5 على مقياس الألم من 1 إلى 10. في الساعة التالية، كانت درجة الألم 2، مثل التقلصات، لكنها كانت كافية للعودة إلى المنزل والذهاب إلى السوق. كان تناول الطعام قبل الإدخال مفيدًا لتجنب الدوخة. ونصيحتها هي تناول 800 ملجم من الإيبوبروفين قبل الإدخال وكل أربع ساعات لمدة 48 ساعة بعد الإدخال. كانت الساعة الأولى بعد الإدخال غير مريحة، لكنها كانت قادرة على القيام بأنشطتها اليومية. ومنذ ذلك الحين، لم تواجه أي مشاكل. تشجع المريضة الآخرين على تجربة العقار مع التأكيد على أن تجارب كل امرأة قد تختلف، ولكنها تأمل أن تكون الألم الطفيف جديرًا بالنتيجة. وإذا لم يكن كذلك، فإن فترة الألم كانت قصيرة بما يكفي لعدم الشعور بالندم. تمت تقييم فعالية الدواء بـ 10 نقاط، مما يعكس فعاليته العالية في توفير الحماية من الحمل. تمت الموافقة على الدواء من قبل اللجنة الأمريكية للتسجيل الدوائي (UIC) في 9 يونيو 2017. وقد تم وصفه مرة واحدة فقط، مما يشير إلى أنه لم يتم استخدامه بكثرة، ولكن التقييمات الإيجابية التي قدمتها المريضة قد تشجع على المزيد من الاستخدامات في المستقبل.
0