الدواء الذي تتحدث عنه هو “ليفونورجستريل”، وهو دواء يستخدم في منع الحمل. يُعتبر الليفونورجستريل أحد أنواع الهرمونات الاصطناعية المشتقة من البروجستين، ويعمل عن طريق تقليل احتمالية حدوث الحمل عن طريق تغيير طبيعة العنق الرحمي وتقليل تحرك الحيوانات المنوية.
يُعتبر الليفونورجستريل خيارًا شائعًا للعديد من النساء بسبب فعاليته في منع الحمل، والتي يتجلى تقييم فعاليته بـ 7 نقاط من أصل 10، وفقًا للمريضة التي استخدمته وعبرت عن تجربتها. تاريخ الموافقة على هذا الدواء من قبل إدارة الأغذية والأدوية هو 31 أغسطس 2016، وقد تم وصفه مرة واحدة فقط، ويبدو أنه يعتمد بشكل رئيسي على الليفونورجستريل كمادة فعالة.
تجربة المريضة التي استخدمت الدواء تصف بأنها قرأت مجموعة من التقييمات قبل أن تقرر استخدامه، وأنها أنجبت طفلًا قبل 7 أشهر وقررت أخيرًا استخدام “سكايلا”. تجربتها تشير إلى أن التقييمات كانت مخيفة لكنها وجدت الأمر ليس سيئًا كما هو متوقع. تعرضت لبعض الضغط والتشنجات ولكنها كانت محتملة، وتمكنت من القيام بأنشطتها اليومية برفقة طفلها الصغير. تمنت ألا تحظى بتجربة سلبية مع الوقت.
من الجدير بالذكر أن الآثار الجانبية لليفونورجستريل قد تختلف من شخص لآخر، ومن المهم استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي دواء للحصول على توجيهات مخصصة لحالتك الصحية الفردية. وعادةً ما يُنصح بتقليل الأعراض الجانبية مثل الضغط والتشنجات باستخدام الأدوية المسكنة المناسبة، كما فعلت المريضة بتناولها لبعض الإيبوبروفين.