الدواء الذي تم ذكره هو إيثينيل إستراديول/نوريثيندرون، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتألف هذا الدواء من مزيج من هرموني الإيثينيل إستراديول، الذي يعتبر شكلاً من أشكال الاستروجين، والنوريثيندرون، الذي يعتبر شكلًا من أشكال البروجستين.
تعتمد فعالية الدواء على تقييم المريض واستجابته الفردية، ويبدو أن هذا الدواء قدم بعض الفوائد للمريضة، مثل تقليل فترة الحيض وتحسين حالة البشرة على الظهر والصدر. ومع ذلك، تم الإبلاغ عن بعض الآثار الجانبية والتحديات مثل زيادة الوزن والشهية المفتوحة بشكل مستمر، بالإضافة إلى تأثيرها على تشكيل الجسم بشكل عام.
ومن المهم للمريضة متابعة طبيبها المعالج بانتظام وتقديم تقرير مفصل عن الآثار والتحديات التي تواجهها مع هذا الدواء. يمكن للطبيب أن يقدم خيارات أخرى لتناسب احتياجاتها الفردية وتقديم الرعاية الصحية المناسبة.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل لجنة الأدوية والمستحضرات الطبية (UIC) في تاريخ 3 أغسطس 2011. وعلى الرغم من أن هذا الدواء قد وصف عدة مرات، إلا أنه يتطلب تقييمًا دوريًا ومتابعة طبية مستمرة لضمان سلامة الاستخدام وفعاليته.
يجب على المريضة التحدث مع الطبيب قبل التوقف عن استخدام أي دواء أو قبل البدء في دواء جديد، وذلك لضمان أفضل نتائج العلاج والتوافق مع الحالة الصحية والتاريخ الطبي الفردي.