الدواء المذكور هو مزيج من إيثينيل استراديول ونوريثيندرون، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعمل الإيثينيل استراديول كهرمون استروجين، بينما يعمل النوريثيندرون كهرمون بروجستين. يعمل هذا الدمج عن طريق منع التبويض وتغيير بيئة الرحم لجعل الحمل أقل احتمالًا.
من خلال مراجعة المريض، يظهر أنه بعد استخدام الدواء لمدة شهر، تغيرت مزاجه من الهدوء والصبر العاليين إلى تقلبات مزاجية غير منطقية مستمرة، وتصبح العصبية والاكتئاب الخفيف أكثر شيوعًا لديه.
تقييم فعالية الدواء كان منخفضًا بمعدل 1، مما يشير إلى أن الدواء لم يكن فعالًا في تحسين حالة المريض بالنسبة لهذا الاستخدام المحدد.
تمت الموافقة على الدواء من قبل اللجنة الأمريكية للأدوية والتغذية (UIC) في 1 نوفمبر 2010، وتم وصف الدواء مرتين فقط، وفقًا للمعلومات المتاحة.
يتم احتساب تقييم قاعدة الدواء بمعدل 6.169373881، والذي يمكن أن يوضح فعاليته وسلامته بناءً على البيانات المتاحة والدراسات السريرية.
يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض جانبية أو تأثيرات غير مرغوب فيها بعد تناول أي دواء التحدث مع الطبيب المعالج لتقييم الفوائد والمخاطر والبدائل المناسبة.