عنوان المانغا: “احتضنني”
في قلب هذه القصة الدرامية، تنسجم قصة ثلاثة شبان شابين، كان لديهم خطة لبناء شركة وتطويرها لتكون الأفضل. كانت الحظوظ تبتسم لهم وكل شيء يسير على ما يرام حتى قرر أحدهم التخلي وإنشاء شركة جديدة. فعل ذلك لأنه أراد بناء شركة كمبيوتر، ولكن الشركة التي بنوها كانت تتجه في اتجاه آخر. كانت عمله تسير على ما يرام في البداية، ولكن في نهاية المطاف أفلست. قام بزيارة شريكيه السابقين في العمل وطلب المساعدة منهم، لكنهم رفضوا مساعدته. انتحر، تاركا ابنه، سين هو كانغ، بلا أي موارد.
مرت أكثر من 10 سنوات، وكان سين هو كانغ قد نما تماما وتخرج من جامعة رفيعة المستوى في أمريكا. كان جاهزًا للعودة إلى كوريا وتنفيذ خطته للانتقام.
تتألق هذه القصة بالتوتر والرومانسية، مع تسليط الضوء على مواضيع ناضجة وعميقة، مثل الانتقام والفشل والخيانة. تصور القصة حياة سين هو كانغ ومسعاه للعدالة والانتقام لوالده، مما يجعلها تندمج بسلاسة بين الدراما والتشويق.
بينما يستعد سين هو كانغ لتنفيذ خطته المحكمة للانتقام، ستشهد القصة مشاهد مؤثرة ومثيرة للتفكير حول الصداقة والمصير ومدى تأثير القرارات على حياة الآخرين. سيثير الاختلاف في وجهات النظر والمواقف الأخلاقية التساؤلات العميقة في أذهان القراء، مما يجعلها قصة لا تُنسى تلامس القلوب بعمق.
“احتضنني” تقدم لنا رحلة مثيرة مليئة بالألم والحزن والأمل، وهي قصة لن تترك القارئ دون أن ينبهر ويتأمل في عمق المعاناة الإنسانية وقوة الانتقام والمغفرة.