“الكلب رفيقي: كتّاب عظماء حول أقدم صداقة في العالم” هو عنوان مجموعة من الأدباء التي تحتوي عليها كتاب “الكلب رفيقي: كتّاب عظماء حول أقدم صداقة في العالم” والذي صاغه محررون متخصصون في الكلاب. يتناول الكتاب العميق والجميل العلاقة بين البشر والكلاب، التي لها جذور عميقة في تاريخنا وتأثير كبير على حياتنا اليومية.
منذ القدم، كانت الكلاب مصدر إلهام لنا، ومعلمينا، وشركاءنا اللعوب والنبلاء. لقد كان لهم تأثير عميق علينا كشفاء ومرشدين روحيين، وأيضًا كزملاء عمل، يساعدون في التوجيه والصيد والرعي والبحث والإنقاذ. تربطنا بالكلاب رابطة عميقة لا يمكن كسرها، ولا يوجد مصدر أفضل يمكن للقارئ اللجوء إليه لفهم أعمق لهذه العلاقة المعقدة والرائعة سوى كتاب “الكلب رفيقي”. بدأت The Bark كنشرة إخبارية في بيركلي، كاليفورنيا، تدعو إلى منطقة بدون قيود حيث يمكن للكلاب أن تلهو وتلعب. في غضون بضع سنوات، أصبحت مجلة لامعة حائزة على جوائز تنشر أعمالًا لبعض من أفضل الكتاب في أمريكا اليوم.
ومع نموها، اعتنقت المجلة لوحة أوسع بكثير: لتغطية الظاهرة الناشئة لـ “ثقافة الكلب” التي طورت على مر العقود الماضية، حيث انتقلت الكلاب من الفناء الخلفي إلى منازلنا ومجتمعاتنا، وبالفعل، إلى مركز حياتنا. كما تكتب المحررة كلوديا كافتشينسكا: “تتعدد الآثار لدمج نوع آخر في نسيج المجتمع اليومي بعيدًا عن كيفية رعاية كلابنا. إنه يستدعي إعادة هيكلة الأخلاقيات القياسية – احترام مخاوف ومصالح المجتمع بشكل عام. هذه العلاقة الجديدة، إلى جانب التقدير لمستقبلنا الغني وغير المحدود، تشكل ما نسميه ثقافة الكلب. هذا ما سعت The Bark لتسجيله.” يعتبر كتاب “الكلب رفيقي” مختارات من مقالات وقصص قصيرة وتعليقات خبراء تستكشف كل جانب من جوانب حياتنا مع الكلاب.
تُقسم الكتاب إلى أربعة أقسام: البدايات تستكشف تلك اللحظة الأولى من اللقاء، “المرمرات الأولية عندما يتم تكوين العلاقة بين الكلب والإنسان”. القطيع يحقق موضوع “التلاحم” ويكرم ديناميكية الشخصيات المتعددة في العلاقة بين الكلب والإنسان. الدروس تفحص ما يعلمنا إياه الكلاب، من الحب إلى التنوير. القسم النهائي، المرور، يعكس على مواضيع الصداقة الحقيقية والتحول والفقدان.
تشمل القطع أعمالًا لليندا باري، وريك باس، ومايف برينان، ومارغريت تشو، وكارولين شوت، وأليس إليوت دارك، ولاما سوريا داس، وبام هيوستن، وإيريكا جونج، وتوم جونود، وكارولين كناب، ودونالد مكايغ، وناسديج، وآن باتشيت، ومايكل باتيرنيتي، وتشارلز سيبيرت، وألكسندرا ستايرون، وإليزابيث مارشال توماس، وأليس ووكر. في اختيارات تكون