العقار الذي تم ذكره هو مركب يحتوي على الإيثينيل إستراديول والنوريثيندرون، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعتبر الإيثينيل إستراديول نوعًا من الهرمونات الأنثوية، بينما النوريثيندرون هو هرمون مشتق من البروجستين.
قام المريض الذي قام بالمراجعة بتجربة العديد من وسائل منع الحمل، بدءًا من الحقن وصولاً إلى الباتش، قبل أن يجد أن الحبوب اليومية هي الخيار الأنسب بالنسبة لها. تلاحظ المريضة تأثيرات إيجابية وسلبية على جسمها وصحتها بسبب تناول الحبوب. على سبيل المثال، تشير إلى أنها تلاحظ تحسنًا في أعراض الدورة الشهرية، ولكنها تعاني من مشكلات مثل فقدان الرغبة الجنسية، وجفاف المهبل، وآلام في البطن والظهر والساقين، وصداع، وانتفاخ، وغثيان، وإسهال، إلى جانب آلام متفرقة أخرى. يجب أخذ هذه الآثار الجانبية في الاعتبار عند النظر في استخدام العقار.
معدل الفعالية للعقار تقييمه 8 من أصل 10، وهو يشير إلى فاعلية جيدة في منع الحمل وتنظيم الدورة الشهرية.
تمت الموافقة على هذا العقار من قبل اللجنة الوطنية لمراقبة الأدوية (UIC) في تاريخ 29 نوفمبر 2011.
تم وصف هذا العقار 5 مرات، مما يشير إلى اعتماد الأطباء عليه كوسيلة فعالة لمنع الحمل.
يجب على الأشخاص الذين يفكرون في استخدام هذا الدواء التحدث مع الطبيب لفهم الآثار الجانبية المحتملة والمزايا المحتملة لهذا الدواء بالنسبة لحالتهم الصحية الفردية.
يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات تقديرية ولا يجب الاعتماد عليها كبديل عن الاستشارة المهنية من الطبيب المؤهل.