“Shi ni Modori, Subete wo Sukuu Tame ni Saikyou e to Itaru” تعتبر مانغا مذهلة تمزج بين عناصر الحركة، المغامرة، الدراما، والخيال بطريقة مبتكرة ومثيرة. تدور القصة حول شخصية إيريك الذي عاش حياة مليئة بالصعوبات، وبعد سنوات من تحمل خسائر أغلى ما يملك، يموت أخيرًا على ساحة المعركة. ومع ذلك، فإن نهاية حياته كانت حقًا بداية ثانية. يجد نفسه وُلد من جديد في بداية حياته، مع كل ذكرياته سليمة. الآن، بينما هو الوحيد الذي يعرف المصير المظلم الذي ينتظر كل من يهتم به، عليه أن يفعل ما يستطيع ليصبح الأقوى وينقذهم جميعًا.
ما يميز هذه المانغا هو الجمع بين عناصر عدة تجعلها ممتعة ومثيرة للاهتمام. فهي تتناول موضوع “الفرصة الثانية” بطريقة فريدة، حيث يعيش البطل إيريك حياته مرة أخرى وهو يحاول تصحيح الأخطاء التي ارتكبها في الماضي وإنقاذ أولئك الذين يهتم بهم. كما أن وجود عناصر السفر عبر الزمن والتحول في العمر يضيف إلى تعقيدات القصة ويجعلها أكثر تشويقًا.
بالإضافة إلى ذلك، تُظهر المانغا تنوعًا كبيرًا في الشخصيات وتقديمها بطريقة متميزة، حيث تتنوع الشخصيات بين البشر والوحوش مما يضيف لمسة فريدة من نوعها إلى القصة ويزيد من تنوع الأحداث والصراعات. وتتميز القصة بالعمق النفسي والتطور الشخصي للشخصيات، مما يجعل المانغا أكثر إثارة وإمتاعًا للقراء.
بالنظر إلى العناوين التي تمثل الأحداث والمواضيع المطروحة في المانغا، يبدو أنها تتضمن مغامرات مثيرة، وتحولات زمنية، وصراعات داخلية وخارجية تضفي على القصة عمقًا وتعقيدًا يثير فضول القارئ. وبالتالي، تبدو المانغا واعدة وقابلة للاستمتاع بها لمحبي الأعمال الخيالية والمثيرة.