“الأسقف كقطعة البيشوب: رواية غامضة تأليف ويليام إكس. كينزلي
تقع جريمة القتل في سياق لا يمكن أن يكون أكثر سوءًا توقيتًا. يتسلل الأب إيرني بيل، متسكعًا قليلاً، إلى جلسة الشكاوى الفصلية للكهنة، غاضبًا من الأسقف الجديد. يأخذ الأب دون كارلسون، القادم حديثًا، بضربة أو اثنتين على الأسقف، الذي يعامل الأب كارلسون، البالغ من العمر “ستين شيئًا”، كخادم. تتابع المحادثة التآمرية حول الطاولة، حيث يتفق العديد من رجال الدين في ديترويت على أن الأسقف رامون دييغو يستخدم الآخرين كقطع في لعبة الشطرنج.
في الصباح التالي، يصبح العديد من المنتقدين مشتبهين رئيسيين في قتل الأسقف دييغو. ينزل فريق من المحققين ومدعي عام طموح بشكل خاص على نسيج هادئ نسبيًا في كنيسة سانت آن، حيث وقعت الجريمة، ويقومون ببناء قضيتهم بسرعة.
في “الأسقف كقطعة البيشوب”، الرواية السادسة عشرة في سلسلة ألغاز القس فاثر كيسلر الأكثر مبيعًا للكاتب ويليام إكس. كينزلي، يواجه القس الفاضل والمحقق الكاهن لغزًا صعبًا: الأدلة تشير إلى أحد زملائه كالمتهم، ومع ذلك يمتلك كيسلر حدسًا فطريًا بجدارة في نزاهة المتهم. هل ينبغي على كيسلر الثقة بحدسه، أم هل أفسد انتماؤه للأخوة الكهنوتية موضوعية تقييمه؟
التصنيف: رواية، غموض وتحقيق، عام
الناشر: أندروز مكميل باب
تاريخ النشر: مارس 1994″