الدواء المشار إليه هو الكليندامايسين (Clindamycin)، وهو عبارة عن مضاد حيوي يستخدم في علاج العدوى البكتيرية، وعادةً ما يوصف لعلاج العدوى في الجلد أو الأنسجة اللينة. يعتبر الكليندامايسين خيارًا شائعًا في معالجة الالتهابات التي تشمل الجلد أو الأنسجة اللينة، مثل الخراجات الجلدية أو التهاب الجراحة، وغيرها من الحالات المماثلة.
تقرير المريض يوضح تجربة سلبية مع هذا الدواء. يشير المريض إلى تعرضه لغثيان في اليوم الأول من تناول الدواء، وظهور الإسهال بعد ثلاثة أيام، وتفاقم الوضع لدرجة أنه اضطر للتوقف عن استخدامه. كما يشير المريض إلى استمرار الإسهال والشعور بالإرهاق حتى بعد توقفه عن تناول الدواء، والتأثير السلبي على وزنه.
تقييم فعالية الدواء الذي قام به المريض يشير إلى درجة منخفضة بمعدل 1 من أصل 10، مما يظهر تجربة غير فعالة ومشكلة للمريض.
وفقًا لتاريخ الموافقة على الدواء من قبل لجنة الصيدلة والعقاقير (UIC)، فإن الكليندامايسين وافق عليه رسميًا في 6 أكتوبر 2016.
قد يوجد ارتباط بين الأعراض التي يعاني منها المريض وبين تناول الكليندامايسين، والتي تشمل الغثيان والإسهال، وهو ما يتطلب اتصالًا بالطبيب لتقييم الوضع واقتراح خطة علاجية بديلة إن لزم الأمر.
يجب على المرضى الذين يواجهون تأثيرات جانبية غير مرغوب فيها مع أي دواء الاتصال بمقدم الرعاية الصحية الخاص بهم للحصول على توجيهات ملائمة وتقييم شامل لحالتهم الصحية.