في رواية “اعتمدت أبًا شريرًا”، تتبع البطلة طريقًا شائكًا كقديسة دخلت عالم رواية. ومع ذلك، لم تكن ترغب في السير في الطريق المحبط، بل قررت أن تسلك الطريق الزاهي عن طريق التخلي عن الخط الزمني الأصلي المثير للإحباط واعتماد أبًا. “أنت، كن والدي!”، يتبين أنه هو الزعيم النهائي والشرير، والأمور تسير تمامًا كما هو مخطط له. “بابا، لماذا اسمك بابا؟ جذاب جدًا. ماذا تناولت في الفطور؟ وسامة؟” وبينما كانت تحلم بنهاية سعيدة مع أبيها، وقفت عقبة ضخمة في طريقها: وجود البطل المقدر للقضاء على الزعيم النهائي. ونظرًا لأن الأمور وصلت إلى هذا الحد، قررت البطلة أن تنقذ والدها والبطل أيضًا. ربما العالم أيضًا، إذا كان لديها الوقت. “إذا اقتربت من ابنتي، سأقتلك.” ولكن يبدو أن والدها يسبب مشاكل…
تتميز هذه القصة بأنها تجمع بين عناصر المغامرة والكوميديا والدراما والفانتازيا، وتندرج أيضًا ضمن فئات المانهوا والرومانسية وروايات الويب والتاريخية والشخص في عالم غريب والنقل إلى رواية. يظهر القصة تنوعًا جذابًا وتعد بتجربة فريدة للقارئ. تأخذ البطلة موقفًا استثنائيًا بقرارها بإنقاذ والدها والبطل، وربما حتى العالم بأسره، مما يضيف للقصة طابعًا ملهمًا.
يعود تاريخ الإصدار إلى عام 2020، مما يشير إلى أن القصة قد حظيت بشعبية في ذلك الوقت. وبفضل تصنيفاتها المتنوعة، يمكن أن تكون هذه القصة ملهمة للقرّاء الذين يبحثون عن مزيج من المغامرة والفكاهة والعواطف في عالم خيالي مليء بالمفاجآت والتحديات.