في عام 2022، أبصرت مانغا “ابنتي هي الزعيمة الأخيرة” النور، وهي قصة تجمع بين الحركة، والخيال، وروعة الأنمي، والرومانسية في سياق ويبتون ملون بشكل كامل. تتناول القصة لحظة فارقة ومفصلية في حياة البطل، حيث دمرت ابنته العالم بأكمله. في ذلك الانحراف الفاصل، فقدت حياته بلا سبب يمكنها التدخل أو تجنبه.
وعندما تفتح عينيه مرة أخرى، يجده نفسه أمام ابنته البالغة من العمر خمس سنوات. هنا تبدأ مهمته الفريدة، حيث يتلقى تحدياً فريداً: تغيير مصير ابنته، سيول آه لي. الهدف الرئيسي هو إيقاف خمس كوارث قادمة في حياتها، وهو ما يُظهر بوضوح كبير في المهمة الفريدة التي تحمل عنوان “تغيير المستقبل”.
يعتبر هذا المانغا مغامرة فريدة من نوعها حيث يُعطى للبطل فرصة جديدة، ولكنها تحمل مسؤولية كبيرة. إن عدم تربية ابنته بشكل صحيح سيؤدي إلى هلاك العالم. تتداخل العناصر الخيالية والرومانسية بشكل رائع، مما يضفي تعقيدًا إضافيًا على القصة.
تستند هذه المانغا إلى رواية ويب، مما يبرز الجدية والعناية في بناء القصة. يظهر العالم الملون بشكل كامل كعنصر إضافي يزيد من جاذبية القصة، مما يجعل كل لحظة وكل مشهد ينبض بالحياة.
تعكس العلامات المرفقة مدى تنوع هذا العمل، حيث يجمع بين عناصر الحركة، والفانتازيا، وروعة الأنمي، والرومانسية. تعتبر هذه المانغا متعة لكل من عشاق الأنمي وعشاق القصص الفانتازية، وتقدم تجربة فريدة ومشوقة تختلف عن القصص الروتينية.