المادة الكيميائية المذكورة هي إيمبريفيرينتيب (Imbrifercept)، وهي مركب عضوي يتألف من العناصر الكيميائية الكربون والهيدروجين والنيتروجين والأكسجين. صيغتها الجزيئية هي C26H28N4O، وتتميز بتركيبها الهيكلي الفريد والمعقد.
تتمثل الصيغة الكيميائية لهذه المركب في O([C@H]1CC[C@]2([C@@]3(N=C(N)C(=N3)C)c4cc(-c5cncc(c5)C#CC)ccc4C2)CC1)C، وهي تشير إلى ترتيب وتوزيع الذرات في الجزيء، حيث يمكن تحليلها لفهم هيكلها الجزيئي بشكل أفضل.
من الناحية الفيزيائية والكيميائية، يعكس Mannhold LogP قيمة التوزيع الشمعية للمركب بين المذيبات الهيدروفيلية والهيدروفوبية، حيث يُلاحظ أن قيمة LogP لإيمبريفيرينتيب هي 3.77، مما يشير إلى درجة معتدلة من الهيدروفوبية.
بالإضافة إلى ذلك، يتميز الجزيء بوجود 12 ذرة من النوع الهيدروكربوني العطري و12 رابطًا عطريًا، مما يشير إلى وجود هيكل ذري مستقر ومتصل في الجزيء.
تتوفر معلومات أخرى مثل عدد الذرات الكلية وعدد الروابط والكثافة الذرية والكتلة الجزيئية والخصائص الكيميائية الأخرى، والتي يمكن استخدامها لتوضيح الخصائص البنيوية والكيميائية لإيمبريفيرينتيب.
من خلال النظر إلى الخصائص الفيزيائية والكيميائية المذكورة، يمكن أن نفهم أن هذه المادة قد تظهر خصائصاً تجعلها ذات أهمية في مجالات معينة، مثل البحث الدوائي أو التطبيقات الصناعية. يتطلب فهم أعمق وتحليل لفهم تأثيراتها واستخداماتها البتة، وقد يكون من المفيد اللجوء إلى المصادر العلمية المتخصصة للحصول على معلومات أكثر دقة وتفصيلاً حول هذا المركب الكيميائي المعقد والمثير للاهتمام.