الدواء المذكور هو “إيثينيل استراديول / ليفونورجستريل”، وهو دواء يستخدم كوسيلة لمنع الحمل، حيث يحتوي على مزيج من هرمون الإيثينيل استراديول والليفونورجستريل. يتم تصنيف هذا الدواء ضمن فئة الأدوية المعروفة باسم الحبوب المضادة للحمل، التي تساعد في منع الحمل عن طريق تثبيط التبويض وتغيير خصوبة الرحم والمخاط عنق الرحم، مما يقلل من احتمال حدوث الحمل.
قدم مراجعة المريض المذكورة تجربة إيجابية لاستخدام هذا الدواء، حيث أشار إلى أنه استخدم الدواء لمدة سبعة أشهر ووجده رائعًا. وأشار إلى أنه جرب عدة حبوب منع الحمل أخرى، لكن هذا الدواء كان له أقل تأثير جانبي مقارنة بالآخرين. بعد الأسابيع الأولى من الاستخدام، حيث كان يعاني من الغثيان بشكل كبير، لم يلاحظ سوى زيادة طفيفة في حجم الثدي، واعتبر ذلك شيئًا جيدًا بشكل عام.
يتمتع هذا الدواء بتقييم فعالية عالي، حيث يبلغ 9 من 10، مما يعكس قدرته الجيدة على منع الحمل بشكل فعال. تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل لجنة الأدوية والأطعمة الأمريكية (FDA) في 28 يونيو 2010، وقد وصف هذا الدواء خمس مرات حتى الآن.
تلخيصاً، يمكن القول إن “إيثينيل استراديول / ليفونورجستريل” هو دواء فعال لمنع الحمل، يتميز بتأثير جانبي مقبول وتقييم عالي لفاعليته، مما يجعله خيارًا شائعًا وموثوقًا به للنساء اللواتي يبحثن عن وسيلة فعالة لمنع الحمل.