الدواء الذي تم ذكره هو “إيثينيل إستراديول / نوريثيندرون”، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتكون هذا الدواء من مزيج من هرموني الإستروجين (إيثينيل إستراديول) والبروجستين (نوريثيندرون)، اللذين يعملان معًا على تثبيت دورة الحيض ومنع الحمل.
من خلال تقييم المريضة، يبدو أن الدواء لم يكن فعالًا بالنسبة لها، حيث أبدت مجموعة من الآثار الجانبية السلبية. تشمل هذه الآثار الجانبية التقلبات المزاجية الشديدة، والاضطرابات العاطفية، والشعور بالاكتئاب، وتغير في السلوك العادي. بالإضافة إلى ذلك، تجاوزت الآثار السلبية الفعالية المحتملة للدواء، حيث قيمته بتقييم بناءً على تجربة المريضة بمستوى ضعيف جدًا، مما يدل على أنه لم يكن فعالًا في تلبية احتياجاتها.
من الجدير بالذكر أنه تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل الهيئة الأمريكية للأغذية والعقاقير (FDA) في 4 أغسطس 2017، وتم وصفه مرتين فقط. يجب أن يتم استخدام هذا الدواء تحت إشراف طبيب مؤهل ووفقًا لتوجيهاته، مع مراقبة الآثار الجانبية بعناية.
بناءً على تقييم المريضة، فمن الواضح أن الدواء لم يكن مناسبًا لها، وبالتالي يجب عليها التحدث مع الطبيب المعالج لتغيير العلاج أو استكشاف خيارات أخرى لمنع الحمل تتناسب مع احتياجاتها الصحية والشخصية بشكل أفضل.
للمزيد من المعلومات حول هذا الدواء، يمكنك زيارة الرابط التالي: Ethinyl estradiol/norethindrone