تحدد قوة تأثير القنبلة الإشعاعية مدى انتشار التلوث الإشعاعي والتأثير على البيئة والإنسان. يمكن لتأثيرات القنبلة الإشعاعية أن تصل إلى مسافات بعيدة جدًا، ويمكن أن تؤثر على الأجيال القادمة. وعلى الرغم من أن الكثير من التلوث الإشعاعي يتحلل خلال فترة زمنية قصيرة، إلا أن بعض المواد الإشعاعية مثل اليود -131 والسيزيوم-137 يمكن أن تستمر تأثيراتها لعشرات السنين وربما لأكثر من مائة عام. يمكن أن يؤثر التلوث الإشعاعي على الحياة البرية والزراعة ، ويمكن أن يؤدي إلى زيادة حدة الأمراض الخطيرة مثل السرطان والعيوب الخلقية.
0
