في قلب رحلة غوص في البحر حول مالطا، يجد هيون مين نفسه مخطوفاً إلى الجزيرة الأسطورية أوجيجيا، حيث تُعرف عنها أنها موطن الإلهة اليونانية كاليبسو. لكن… يتضح أن كاليبسو ليست إلهة بل إلهًا. لكن هذا لا يهم هيون مين. إنه سيهرب من هذا المكان وسيعود إلى عالم البشر! أو، على الأقل، هذا ما يخطط لفعله. ولكن هل حقاً يريد مغادرة هذه الجزيرة وكاليبسو خلفه؟ تدريجياً، يجد كل منهما نفسه جذب الآخر. هل يمكن أن يكون هناك نهاية سعيدة لقصة حب بين إله وإنسان؟ أم أن كل هذا محتوم للانتهاء بالمأساة؟
تتنوع تفاصيل هذا المانغا الرائعة والمثيرة، فهي تجمع بين الدراما والخيال وعناصر من الرومانسية بين إله وإنسان. هيون مين، الإنسان الذي يجد نفسه في عالم غريب مليء بالأساطير، يتحدى الظروف ليجد طريق العودة إلى عالمه، لكن هل سيستطيع فعلاً أن يترك وراءه الجزيرة الساحرة والإله الجذاب كاليبسو؟
مع تحفز العلاقة بينهما، يتوجب على هيون مين مواجهة تحديات جديدة واختيار بين الوفاء لعالمه السابق والاستمرار في عالم الأساطير مع كاليبسو. هل ستكون نهاية هذه القصة قصة حب مأساوية أم ستكتب لهما نهاية سعيدة تتجاوز حدود الأساطير والواقع؟ تابعوا هذا المانغا المثير لتكتشفوا الإجابة وتستمتعوا بمغامرة فريدة ومثيرة.