الدواء المشار إليه هو “إسيتالوبرام”، وهو يستخدم لعلاج حالات القلق. يعمل الإسيتالوبرام عن طريق زيادة نسبة المواد الكيميائية في المخ التي قد تكون غير متوازنة وتسبب القلق.
تجربة المريض الذي يعاني من الهيبوكوندريا واضطراب الهلع تعكس تحسيناً ملحوظاً في الأعراض بعد استخدام الدواء. على الرغم من مخاوفه السابقة من تناول الأدوية، إلا أنه بعد سنتين من التردد، قرر تناول “سيبرالكس” ووجد أن الدواء جعل القلق أكثر تحملاً بكثير. يعتبر التقييم الفعالية للدواء 9 من أصل 10، مما يوحي بفعاليته الجيدة في تخفيف الأعراض.
يجب الانتباه إلى أن هذا الدواء قد تمت الموافقة عليه من قبل اللجنة الدولية للأدوية بتاريخ 10 ديسمبر 2013، وقد صرفته الصيدليات 30 مرة.
بالإضافة إلى ذلك، يتميز الإسيتالوبرام بقاعدة نشاطه التي تُقدر بنسبة 7.451866876، مما يعكس قوته وفاعليته في علاج حالات القلق.
لمزيد من المعلومات حول هذا الدواء، يمكن الاطلاع على المصادر الطبية المعتمدة مثل الجمعية الأمريكية لطب الأعصاب والطب النفسي (American Academy of Neurology and Psychiatry) أو مواقع الصيدلة الموثوقة على الإنترنت.