الدواء الذي تحدثت عنه هو “إسكيتالوبرام”، وهو يستخدم لعلاج القلق. يعتبر الإسكيتالوبرام من فئة الأدوية المعروفة باسم مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (SSRI)، وهي عائلة من الأدوية تستخدم لعلاج اضطرابات المزاج والقلق.
عند استخدام الإسكيتالوبرام، يمكن أن تظهر بعض الآثار الجانبية لدى البعض. من بين هذه الآثار الجانبية المحتملة قد تكون الصعوبة في النوم والشعور بالغموض أو الدوار. يبدو أن المريض الذي قام بتقييم الدواء قد واجه بعض هذه الآثار الجانبية، حيث ذكر أنه لم ينم جيدًا في الليلة الأولى من تناول الدواء، وأنه شعر بالارتباك والغموض في اليوم التالي، مما تسبب في قلقه أثناء العمل.
يجب أن يتم استخدام الإسكيتالوبرام تحت إشراف طبيب مختص، ويجب الإبلاغ عن أي آثار جانبية تظهر خلال استخدام الدواء. قد يكون من المفيد تعديل الجرعة أو استبدال الدواء بآخر إذا كانت الآثار الجانبية مزعجة للغاية أو تؤثر سلبًا على الحياة اليومية.
تاريخ الموافقة على استخدام الإسكيتالوبرام هو 17 مايو 2011، وهو من الأدوية التي تم وصفها ثلاث مرات حتى الآن. قد يختلف تأثير الدواء من شخص لآخر، ويتأثر بعوامل مثل الجرعة والاستجابة الفردية.
بالنسبة للمريض الذي قام بتقييم الدواء، يبدو أن فعالية الإسكيتالوبرام لم تكن جيدة بالنسبة له، حيث قام بتقييمه بتقييم 1 من أصل 10. وقد أشار إلى أن الآثار الجانبية كانت أسوأ بكثير من القلق الذي كان يعاني منه.
من المهم أن يتم تقديم الدعم والمساعدة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات مع الأدوية، وينبغي عليهم التحدث مع الطبيب المعالج للبحث عن خيارات أخرى إذا لزم الأمر.