العقار الذي تم ذكره هو “إتونوجستريل” والذي يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعمل الإتونوجستريل كوسيلة منع حمل هرمونية، حيث يحتوي على هرمون البروجستين الاصطناعي. يُستخدم عادةً عن طريق إدخال عصا صغيرة تحت الجلد في الذراع العلوي، حيث تفرز ببطء الهرمونات لمنع الحمل.
تقدم مراجعة المريضة تجربتها مع العقار بعد استخدامه، حيث تشير إلى تجربة إيجابية بشكل عام. تلاحظ المريضة أنها تعاني من بعض الآثار الجانبية مثل الانتفاخ والتقلبات المزاجية، ولكنها تعتبر ذلك متوقعًا نتيجة لتغير الهرمونات، خاصة بعد الولادة. كما تشير إلى زيادة في الوزن، وتذكر أن ذلك قد يكون نتيجة لاضطرابات ما بعد الولادة. بشكل عام، ترى المريضة أن العقار فعال جدًا في منع الحمل.
تمت موافقة العقار من قبل الإدارة العامة للأغذية والأدوية بتاريخ 5 أغسطس 2016، مما يشير إلى أنه تم اعتماده كوسيلة لمنع الحمل. تم وصف العقار مرتين، مما يعكس انتشار استخدامه وثقة الأطباء به.
قيمة فعالية العقار تبلغ 9 من أصل 10، مما يشير إلى درجة عالية من الفعالية في منع الحمل.
بشكل عام، يمكن القول إن الإتونوجستريل هو عقار فعال وآمن لمنع الحمل، ولكن قد يُلاحظ بعض المرضى بعض الآثار الجانبية مثل التقلبات المزاجية وزيادة الوزن. من المهم استشارة الطبيب قبل استخدام أي عقار، والتواصل معه في حالة ظهور أي آثار جانبية أو استفسارات.