“أفضل كتاب للكتابة في المجلات الأمريكية 2010” يثبت أن الصحافة المطبوعة مهمة كما كانت دائمًا، حيث تقدم معلوماتٍ، وتسلية، واتصالًا، ومنظورًا لأولئك الذين يحبون أن يضيعوا في قراءة ممتعة. يشمل اختيارات هذا العام، التي تم اختيارها من بين النهائيين والفائزين بجوائز المجلات الوطنية، مقالة ديفيد غران في مجلة “نيويوركر” عن إعدام رجل بريء ربما؛ وتقرير شيري فينك في مجلة “نيويورك تايمز” حول قتل مزعوم للمرضى خلال إعصار كاترينا؛ ووجهة نظر فاريد زكاريا في “نيوزويك” حول تضعيف نظام إيران. يشمل أيضًا أفضل كتاب للكتابة في المجلات الأمريكية لعام 2010 ملامح مثيرة للاهتمام، ومقابلات ملفتة للنظر، ومقالات شخصية، وقصص خيالية مسلية. يروي مايك ساغر في “إسكوير” انحدارًا صادمًا للاعب كرة القدم الواعد إلى المخدرات؛ يشارك برايان بوررو في “فانيتي فير” اعترافات محتال بونزي الرئيسي الآخر للعام، ومن “ماكسويني كوارترلي”، يحكي ويلز تاور قصة نقل للرغبة الأولية. يقدم توم كارسون في “جي كيو” نقده لهوس الكتاب والأفلام الحالي بمصاصي الدماء في أمريكا؛ يعيد ميتش ألبوم اكتشاف روح ديترويت الصامدة في “سبورتس إليستريتد”؛ ويغني غاريسون كيلور ترنيمة لفرح البيت المنزلي في مهرجانات الولايات المتحدة في “ناشونال جيوغرافيك”. يشارك المساهمون الإضافيون مثل أتول غواندي وميغان مكاردل، وغيرهم، في التعليق على مجموعة من القضايا، من الرعاية الصحية والدين الوطني إلى أفلام الحرب والجدل حول الختان. تثبت الكتابات المجمعة هنا اللذائذ الغنية المنتظرة في أفضل المجلات.
