“يروي رواية “يوم الموتى: رواية من التشويق” قصة مثيرة تعود إلى أكثر من ثلاثين عامًا، حيث بقيت القضية باردة كالحجر – جريمة قتل وحشية لفتاة باباجو محلية، حيث وُجدت جثتها المذبوحة محشوة في براد كبير ترك على جانب الطريق 86. لم يدفع أحد ثمن الجريمة الفظيعة … إلا أن أحباء الضحية، الذين يعانون إلى يومنا هذا. براندون ووكر، الذي كان مرة شريف مقاطعة بيما، أريزونا، لم يعد يشعر بأن لديه هدف. متقاعد متردد يعيش في ظل زوجته، ديانا لاد، وهي كاتبة ناجحة لكتب الجريمة الحقيقية، يشعر بالملل من لعب الغولف، وأكثر من ذلك مع الحياة. الخلاص، ومع ذلك، يأتي بدعوة للانضمام إلى صفوف آخر فرصة، جمعية حصرية على مستوى البلاد من رجال الشرطة السابقين وخبراء الطب الشرعي الذين يتفحصون جرائم القتل التي لم تحلها وكالات إنفاذ القانون المحلية. وهناك حالة واحدة مثل هذه تحدق ببراندون بعيون باردة وميتة وملتمسة – تحقيق في جريمة قتل قد تم التعامل معه بشكل سيء من قبل قسمه عندما كان شرطيا شاباً. سرعان ما يقود أثر قاتل فظ، حاسم، وفعّال بتبريد الدم براندون إلى عالم غريب عند الحدود غير المتوقعة بين العلم الشرعي والتصوف القبلي: مكان يختبئ فيه الشر وراء واجهة مثالية. الآن، البذور الإرهابية التي زرعت قبل ثلاثة عقود قد ازدهرت وتحمل ثماراً فظيعة. جريمة قتل مُنسية في صحراء أريزونا هي بداية فقط للكابوس الذي سيحتجز براندون ووكر السابق وعائلته، لأن براندون ووكر هو الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة الذي يمكنه فك عقدة دموية من الرعب والهوس الذي سيحرر حقيقة مظلمة أكثر رعبًا مما كان يتخيله أبدًا. إن “يوم الموتى” رواية تنبض بشدة مذهلة ومليئة بالأجواء المثيرة والتوصيفات الشخصية الغنية التي أصبحت علامات تجارية لج. آ. جانس، وهي رحلة مثيرة وغير عادية إلى الظلام – عودة مرحب بها إلى عالم الظل الذي يتميز به الكتاب الأكثر مبيعًا في صحيفة نيويورك تايمز، “قبلة النحل” – وهي أقوى وأكثر إثارة للإعجاب والتأثير من روايتها حتى الآن.
0
