في فيلم “The Kid Who Would Be King”، نُسجت قصة سحرية وملحمية تعتمد على تراث أسطورة الملك آرثر. يروي الفيلم قصة الفتى الصغير أليكس إليوت، الذي يعيش حياة عادية في إحدى ضواحي لندن. تتغير حياته بشكل غير متوقع عندما يجد “كاليبر”، سيفًا سحريًا، في بناء قديم. يكتشف أليكس أنه هو الشخص المُختار ليكون القائد الجديد لفرسان الطاولة المستديرة، الذي يجسد قوة الخير لمواجهة الشر.
تتوالى الأحداث بشكل ملحمي حيث ينطلق أليكس في مهمة ملحمية مع زملائه في المدرسة لاستعادة سحر “إكس كاليبر” ومحاربة مورغان ليفاي، الساحرة الشريرة التي تسعى للسيطرة على العالم. يجتمع أليكس مع ثلاثة من أصدقائه، بما في ذلك الفتاة المغامرة “كيا” والأصدقاء المقربين “لانسلوت” و “بيدرو”، ليشكلوا مجموعة الفرسان الجدد. تتطلب رحلتهم التي تمتد إلى العديد من المواقع السحرية والخطيرة، تحالفهم وشجاعتهم لتجاوز التحديات ومواجهة الظلام.
في إطار تطور الشخصيات والصداقة، يتعلم أليكس دروسًا قيمية حول المسؤولية والشجاعة. يظهر الفيلم رسالة قوية حول القوة الداخلية والتضامن، مع تواجه مواقف ملحمية ومؤثرة. “The Kid Who Would Be King” يقدم مزيجًا فريدًا من الفكاهة والإثارة، مع تركيز على قيم الشجاعة والصداقة في مواجهة التحديات الخيالية.