في عام 1241، خاضت مدينة لاهور في باكستان معركة ذات أهمية استراتيجية كبيرة، تاريخيًا كانت هذه المعركة جزءًا من غزو المغول للهند. تعتبر معركة لاهور في عام 1241 جزءًا من مجموعة من المعارك التي وقعت خلال غزو المغول للهند، وهي حدث تاريخي هام يشكل جزءًا من سجل الصراعات والحروب في المنطقة.
تمثل مدينة لاهور، الواقعة في باكستان، المكان الذي خاضت فيه هذه المعركة الشرسة. بلغت إحداثاتها الجغرافية خط العرض 31.5203696 وخط الطول 74.3587473، وكانت هذه الإحداثات الجغرافية مفتاحًا لتحديد الموقع الدقيق للمعركة على الخريطة.
كانت المعركة جزءًا من سلسلة من المواجهات الضارية ضمن حرب غزو المغول للهند. تواجه فيها عدة جهات متورطة، بينها أفغانستان وإقليم البنجاب ومدينة لاهور ودولة دلهي والمغول. كانت هذه المعركة لاهور في عام 1241 جزءًا من تصاعد التوترات والصراعات في المنطقة، حيث تحدثت التقارير عن مشاركة أطراف مختلفة وتكتيكات حربية متنوعة.
في نهاية هذا الصراع الدامي، تم تحديد فائز وخاسر، حيث كانت المغول هم الطرف الفائز، بينما كانت سلطنة دلهي هي الخاسرة. تحمل هذه المعركة أهمية خاصة في تاريخ المنطقة، حيث كانت نقطة تحول مهمة في مسار الأحداث.
تأتي هذه المعلومات من مصادر متعددة، حيث تم استشارة مصادر بديلة، مثل “قاموس هاربوتل للمعارك” لجورج بروس عام 1979، الذي قدم نظرة عميقة على الأحداث التاريخية والتفاصيل العسكرية لتلك الحقبة. تم استخدام هذه المصادر لضمان دقة المعلومات وتوثيقها.
باختصار، تظهر معركة لاهور في عام 1241 كحدث تاريخي مهم يعكس التوترات والتحولات في المنطقة خلال غزو المغول للهند، مما يبرز أهمية الأحداث العسكرية في تحديد مسار تاريخ المنطقة.