الدواء الذي تشير إليه هو “Sronyx”، وهو دواء يستخدم كوسيلة لمنع الحمل، وينتمي إلى فئة العقاقير المعروفة باسم الحبوب المنع الحمل. يحتوي Sronyx على مزيج من الهرمونات الأنثوية والبروجستينية، والتي تعمل معًا لمنع الحمل عن طريق منع التبويض وتغير طبيعة الرحم وتغييرات في عنق الرحم لجعله أقل استقبالًا للحيوانات المنوية.
وفقًا لمراجعة المريضة، فإنها تعاني من آثار جانبية كبيرة جدًا بعد تناول Sronyx لمدة أسبوعين فقط، حيث تشمل هذه الآثار جفاف وحكة في المهبل، وحرقان، وألم أثناء التبول، وشعور عام بعدم الراحة. هذه الآثار الجانبية قد تكون مزعجة للمريضة وتؤثر على جودة حياتها بشكل كبير.
من الجدير بالذكر أن الدواء Sronyx تمت الموافقة عليه من قبل اللجنة الطبية المستقلة (UIC) في تاريخ 15 يونيو 2014، وهو دليل على أنه تمت مراجعته وتقييمه بشكل كامل قبل تسويقه.
تقييم فعالية الدواء تم من خلال تقييم المريضة، حيث قامت بتقييمه بدرجة 4 من 10، مما يشير إلى أنها لم تجد الدواء فعالًا بشكل كافي لتلبية احتياجاتها أو توقعاتها في منع الحمل أو تقليل الأعراض الجانبية.
علاوة على ذلك، فإن عدد المرات التي تم فيها وصف الدواء يبلغ 5 مرات، مما يعني أنه تم استخدامه في السابق لعلاج حالات أخرى أو من قبل مرضى آخرين.
يتم حساب درجة الأساس للدواء باستخدام عدة عوامل مختلفة مثل الفعالية، والسلامة، والتحمل، والتوافر، وغيرها، وهو مؤشر على الجودة العامة والفعالية للدواء.
يجب على المريضة أن تستشير الطبيب قبل اتخاذ أي قرار بشأن استمرار استخدام الدواء أو التوقف عنه، ويمكن أن يقترح الطبيب بدائل أخرى تناسب حالة المريضة بشكل أفضل وتقلل من الآثار الجانبية.